خلف الأبواب
تاريخ النشر:
٢٠١٥
تصنيف الكتاب:
الناشر:
عدد الصفحات:
١٨ صفحة
الصّيغة:
١٥٠
شراء
نبذة عن الكتاب
ديوان شعري لأستاذة المسرح الشرقي لخيال الظل بألمانيا "دلال المقاري"، فلسطينية الأصل ومغتربة في ألمانيا. صدر عن دار أزمنة للنشر والتوزيع عام 2012. وقد أشارت الشاعرة الى أنها تتحمل كامل المسؤولية القانونية عن محتوياته. صمّم الغلاف الياس فركوخ ورسمت لوحته الشاعرة مقاري، وقام بالترتيب والاخراج الداخلي إحسان الناطور وهو أيضًا من "دار أزمنة". عدد صفحات الديوان ٩٠ صفحة قياس متوسط.
تتمحور شاعرية دلال الواقعية في البث عن الذات في غربة قسريّة وضياع يفعلان فعلهما في انطلاق الصور الابداعية وترتيب حواس الأحرف والكلمات بفنيّة تشكيلية، مسرحية مميّزة في ظروف تكاد تكون غير عادية وقاهرة خصوصًا وأنها ترتكز، اي الصور الابداعية على الفلسطينية المغتربة والشامية الدامية والعالمية المضادة والتي تغوص بك بعمق المعنى وعمق الموقف وسلاسة التواصل مع المتلقي.
تكمن شاعرية دلال بأنها تتشكّل من روافد بعيدة عن الانزلاق في خطورة التقليد وانما تتأثر بايجابية من هذه الروافد وأحاسيسها الانسانية المحصّنة بفلسطينيتها.
أدركت الشاعرة بعفوية أهمية الصورة الشعرية تمامًا مثلما أبدعت بأهمية لوحاتها التشكيلية ومراسيمها المسرحية الفنية.
ولاء دلال الابداعي الممزوج بالرحيل الدائري الذي يبدأ من هنا - حيفا يمر بلجوء المخيمات والغربة في اوروبا ليعود الى حيفا بأشكال مختلفة.
تتمحور شاعرية دلال الواقعية في البث عن الذات في غربة قسريّة وضياع يفعلان فعلهما في انطلاق الصور الابداعية وترتيب حواس الأحرف والكلمات بفنيّة تشكيلية، مسرحية مميّزة في ظروف تكاد تكون غير عادية وقاهرة خصوصًا وأنها ترتكز، اي الصور الابداعية على الفلسطينية المغتربة والشامية الدامية والعالمية المضادة والتي تغوص بك بعمق المعنى وعمق الموقف وسلاسة التواصل مع المتلقي.
تكمن شاعرية دلال بأنها تتشكّل من روافد بعيدة عن الانزلاق في خطورة التقليد وانما تتأثر بايجابية من هذه الروافد وأحاسيسها الانسانية المحصّنة بفلسطينيتها.
أدركت الشاعرة بعفوية أهمية الصورة الشعرية تمامًا مثلما أبدعت بأهمية لوحاتها التشكيلية ومراسيمها المسرحية الفنية.
ولاء دلال الابداعي الممزوج بالرحيل الدائري الذي يبدأ من هنا - حيفا يمر بلجوء المخيمات والغربة في اوروبا ليعود الى حيفا بأشكال مختلفة.
إضافة تعليق
لم يتم العثور على نتائج