إلى أمي
تاريخ النشر:
٢٠١٤
تصنيف الكتاب:
الناشر:
عدد الصفحات:
٦٩ صفحة
الصّيغة:
١٥٠
شراء
نبذة عن الكتاب
ديوان شعري للشاعر "مازن الصالح"، صدر عن دار أزمنة للنشر والتوزيع عام 2014. يعبّر الشاعر عن حبّه لأمّه، وتقديره واعتزازه اللامتناهيين لها. كما يبرز القيمة المعنويّة العظيمة التي تحمله أمّه لكونها الحضن الحنون والدافىء، والملجأ المناسب من كل هم وكرب.
نقتبس منه ما ورد فيه في مطلعه من الأبيات التالية:
صَحَوْتَ الأمسَ مِنْ نومي
وأشواقي تُسابِقُني
إلى لُقياكِ يا أمّي
طرقتُ البابَ..لم أسمعْ كَما العادة
جوابَ الصُّبحِ يا أمّي
صباحُ الخيرِ..فَلْتُقبِلْ
فبابَ الأمِّ مفتوحٌ
طِوالَ اليومِ يا ابني
ومِنْ شوقٍ يُعَذِّبُني
فتحتُ البابَ والزَفَراتُ في صدري
لذكراها
لِذِكرى ما خَبَتْ عنّي
هُنا صارتْ حِكاياتي
هُنا كانتْ
هُنا جَلَسَتْ
هُنا قَبَّلْتُ في صمتٍ أياديها
نقتبس منه ما ورد فيه في مطلعه من الأبيات التالية:
صَحَوْتَ الأمسَ مِنْ نومي
وأشواقي تُسابِقُني
إلى لُقياكِ يا أمّي
طرقتُ البابَ..لم أسمعْ كَما العادة
جوابَ الصُّبحِ يا أمّي
صباحُ الخيرِ..فَلْتُقبِلْ
فبابَ الأمِّ مفتوحٌ
طِوالَ اليومِ يا ابني
ومِنْ شوقٍ يُعَذِّبُني
فتحتُ البابَ والزَفَراتُ في صدري
لذكراها
لِذِكرى ما خَبَتْ عنّي
هُنا صارتْ حِكاياتي
هُنا كانتْ
هُنا جَلَسَتْ
هُنا قَبَّلْتُ في صمتٍ أياديها
إضافة تعليق
لم يتم العثور على نتائج