The White Company

في عمر العشرين، الشاب "ألين"، ابن "ادريك" الذكي، الموهوب، والمحبوب، لكنّه ساذج، يرحل من الدير الكاثوليكي حيث تربّى ويذهب لرؤية العالم، باتفاق مع شروط أبيه. في ذات اليوم، ينفي رئيس الدير جون لسلوكه المشين: شهيّته المفتوحة، مزحه الزائد، واغاظته للأخرين. وفي نزل ميرلين، يصبحوا أصدقاء مع رامي الأسهم المخضرم "سام ايلوورد" الذي عاد الى انجلترا من فرنسا ليحشد لمرتزقة الشركة البيضاء. ايلوورد أحضر طلباً للسير "نيجيل لورينج" ليأخذ بأمر الشركة. ايلوورد وجون يكملوا الى كنيسة المسيح، بينما يلتف ألين ليزور شقيقه الأصغر، مالك "مينستيد" الذي زادت سمعته سوءاً. يلتقي الاخوة للمرّة الأولى منذ أن كان ألين رضيعاً ويجد ألين أن أخاه لا يزال ينتابه الفضول حول دعم الأولاد له. يهدّد عذراء جميلة تدعى "مود" التي تهرب مع مساعدات ألين ويهربوا ليبحثوا عن حصانها. تركت مود انطباعاً عميقاً على نفس (فتى الدير)...
فهل سيتزوّجها ألين؟
حمّل هذه الرواية الدائرة حول حياة الدير وتتبّع أحداثها.