The Man Who Was Thursday

في هذه الرواية "الرجل الذي كان الخميس" يتم أخذنا إلى سريالية في لندن ، "غابرييل سايم" وهو شاعر تم تجنيده ليصبح عميلاً سرياً لمكافحة اللاسلطويين في فرقة في سكوتلاند يارد. "لوشيان غريغوري" شاعر لاسلطوي وهو الشاعر الوحيد في سافرون بارك، حتى يفقد أعصابه في مشادة كلاميه حول الغرض من الشعر مع غابرييل سايم والذي يتبنى وجهة النظر المغايرة.
بعد فترة غريغوري المحبط يجد سايم ويقوده إلى المكان الذي يُعقد فيه إجتماع محلي للاسلطويين ليثب أنه لا سلطوي حقيقي. وبدلاً من أن يتم انتخاب اللاسلطوي غريغوري لهذا المنصب فإن سايم يسخدم مهاراته في الشعر والخطابة ويفوز بالإنتخابات ليصبح الممثل المحلي للمجلس المركزي للاسلطوين في جميع أنحاء العالم.
يتكون المجلس من سبعة رجال كل واحد يستخدم يوم من أيام الأسبوع كاسم مشفر له وقد اُعطي سايم اسم "الخميس" وفي محاولاته لاحباط نوايا مجلس اللاسلطويين يكتشف أن خمسة من أ صل ستة أعضاء الباقين هم محققون متخفون كل منهم تم تجنيده وإلحاقه بالمجلس بطريقة سرية لا يعلم عنها أحد الاعضاء شيئاً للإطاحة بالمجلس.
لاحقاً يكتشفون أنهم يحاربون بعضهم البعض ولا يحاربون اللا سلطويين الحقيقين وكانت هذه الخطة العبقرية من تخطيط الرجل الذي أخذ اسمه المشفر من يوم"الأحد"...
ترا هل ينجح الاعضاء الستة المتخفون في النيل من العضو السابع والإطاحة بمجلس اللاسلطويين ؟
رواية سريالية شيّقة أحداثها تأسر الأنفاس حملها وتعرف على بقية الأحداث.