حبة قمح
تاريخ النشر:
٢٠١٥
تصنيف الكتاب:
الناشر:
عدد الصفحات:
٦٧ صفحة
الصّيغة:
١٠٠
شراء
نبذة عن الكتاب
رواية للكاتب الأردني "هاشم غرايبة"، صدرت عن دار الآن للنشر. كتب عنها الكاتب والفنان التشكيلي "حسين نشوان" قائلا:
«في قصص هاشم غرايبة إلحاحٌ للعودة إلى الطفولة: طفولة الكائن، وطفولة الكون. وفيها يستعيد سيرة الأشياء بأنسنة "اللحظة" التي تختزل معنى الوجود الذي يمر أمامنا كطيف، مجرّد طيف لا نمسك منه سوى الحلم والوهم.
وفي حبّة قمح لهاشم غرايبة (الماركسي)، صوفية غامضة، لها إيمانها الخاص ومذاقها الخاص، الذي تتلذّذ به النفس بتداعي الحكي، ولما تشبّعت به الروح من معرفة قالتها التجربة الشخصية التي عاركت الحياة، وعاركتها حتى تجرحت لُغتها فرقّت الكتابة من شدّة العناء والمعاناة.
في هذه التجربة، يدوّن القاص/الراوي اللحظات الإنسانية الأكثر بساطة ضمن حوار داخلي يتأمّل فيه بصفاء العارف القلق رحلة الحياة في مدارجها ومنعرجاتها ومفازاتها وخساراتها، ليقول بصوت خافت ما فاتنا ولم نستطع الإمساك به. يقول ما رأى وحدهُ، بلغة مكثّفة، مُنوّعا بين دهشة الرمز وصدمة الصريح ضمن حكاية/حكايات تُشبهُ ما يخالجنا بصمت، ولا يتسنّى لنا قولها.»"
«في قصص هاشم غرايبة إلحاحٌ للعودة إلى الطفولة: طفولة الكائن، وطفولة الكون. وفيها يستعيد سيرة الأشياء بأنسنة "اللحظة" التي تختزل معنى الوجود الذي يمر أمامنا كطيف، مجرّد طيف لا نمسك منه سوى الحلم والوهم.
وفي حبّة قمح لهاشم غرايبة (الماركسي)، صوفية غامضة، لها إيمانها الخاص ومذاقها الخاص، الذي تتلذّذ به النفس بتداعي الحكي، ولما تشبّعت به الروح من معرفة قالتها التجربة الشخصية التي عاركت الحياة، وعاركتها حتى تجرحت لُغتها فرقّت الكتابة من شدّة العناء والمعاناة.
في هذه التجربة، يدوّن القاص/الراوي اللحظات الإنسانية الأكثر بساطة ضمن حوار داخلي يتأمّل فيه بصفاء العارف القلق رحلة الحياة في مدارجها ومنعرجاتها ومفازاتها وخساراتها، ليقول بصوت خافت ما فاتنا ولم نستطع الإمساك به. يقول ما رأى وحدهُ، بلغة مكثّفة، مُنوّعا بين دهشة الرمز وصدمة الصريح ضمن حكاية/حكايات تُشبهُ ما يخالجنا بصمت، ولا يتسنّى لنا قولها.»"
إضافة تعليق
لم يتم العثور على نتائج