عَوْ
تاريخ النشر:
٢٠١٧
تصنيف الكتاب:
الناشر:
عدد الصفحات:
١٩٧ صفحة
الصّيغة:
١٥٠
شراء
نبذة عن الكتاب
كتبت رواية عو "الجنرال لا ينسى كلابه" في التسعينات ولكن محتواها لا يزال يتحدث عن حالنا حتى هذا اليوم هي رواية تتحدث عن علاقة المثقف بالسلطة وتوضح كيف أن كل سلطة قادرة على احتواء أقلام المثقفين وأحبارهم وجرهم إلى شباكهم ليصبحوا أشبه بكلاب تطيع أوامر أسيادهم ولا يكتبون إلا بما يؤمرون.
اللافت في أنها لم تصرح بمكان ولا زمان أي أنه لكل مكان وزمان كلابه المطيعة.
لخصت الرواية قصة الجنرال الذي يستخدم القوة لترويض كل من يتحداه ويقف أمامه فيقمعه فيعذبه ويعاقبه حتى ينزلخ عن ذاته ويرضخ لليد العليا التي تشتري قلمه فيما بعد ليصبح كلبا يسير بالطريق التي يأمره بها جنراله ولا يستطيع أن يتحرك من دون أمره.
تحولات في حياة أحمد الصافي ، ينسل من نفسه وينسلخ من ذاته ، يتبدل ويتغير ويتحول الى شخص آخر.
اللافت في أن أحداثها دارت في منطقة مجهولة صغيرة جدا لا تتعدى منزل البطل (أحمد صافي) ومكتبه في الصحيفة ومنزل الجنرال أي أنها لم تتجاوز الثلاث شوارع إلا أنها
جسّدت كل ما يمكن أن يقال عن الديكتاتورية التي أنهكت أجسادا وأسقطت دولاً.
رواية سردية ممتعة مليئة بالمعاني الخفية والألغاز.
اللافت في أنها لم تصرح بمكان ولا زمان أي أنه لكل مكان وزمان كلابه المطيعة.
لخصت الرواية قصة الجنرال الذي يستخدم القوة لترويض كل من يتحداه ويقف أمامه فيقمعه فيعذبه ويعاقبه حتى ينزلخ عن ذاته ويرضخ لليد العليا التي تشتري قلمه فيما بعد ليصبح كلبا يسير بالطريق التي يأمره بها جنراله ولا يستطيع أن يتحرك من دون أمره.
تحولات في حياة أحمد الصافي ، ينسل من نفسه وينسلخ من ذاته ، يتبدل ويتغير ويتحول الى شخص آخر.
اللافت في أن أحداثها دارت في منطقة مجهولة صغيرة جدا لا تتعدى منزل البطل (أحمد صافي) ومكتبه في الصحيفة ومنزل الجنرال أي أنها لم تتجاوز الثلاث شوارع إلا أنها
جسّدت كل ما يمكن أن يقال عن الديكتاتورية التي أنهكت أجسادا وأسقطت دولاً.
رواية سردية ممتعة مليئة بالمعاني الخفية والألغاز.
إضافة تعليق
لم يتم العثور على نتائج