شجرة الفهود - تقاسيم الحياة
الجزء الأول
تاريخ النشر:
٢٠١٧
تصنيف الكتاب:
الناشر:
عدد الصفحات:
٤٨٨ صفحة
الصّيغة:
٢٥٠
شراء
نبذة عن الكتاب
تقع هذه الرواية التي تمتد على جزئين هما تقاسيم العشق وتقاسيم الحياة كاسم فرعي عن شجرة الفهود بالعملين في 401 صفحة
وقد كانت بحثًا دراميًّا رفيعًا لمكونات واقع حقيقي ومواز للواقع الذي نعيشه اليوم، وقد امتدت الرواية زمنيا عبر تسعة عقود تقريبًا استخدمت فيها الروائية سميحة خريس كل أدواتها المتمثلة بالشخصيات الكثيرة حيث وصلت الشخصيات إلى ما يزيد على سبعين شخصية، واللغة، بشقيّها العامي حمّال التراث الأردني الخاص، والفصحى، في تقديم نص سردي فني آسر فائق الجمال.
وهي رواية يمكن بكثير من الأمانة أن نصنفها كرواية واقعية اجتماعية إذا أخذنا بالقياس فيض المعلومات المتناثرة المترابطة تاريخيًّا وبنائيًّا بين مواقع مختلفة من حركة السرد، بما يجعلها بحق مدونة سردية عن مرحلة اجتماعية تاريخية من حياة الأردن.
وحسب مجلة نزوى: «هي قصة الطفل ( فهد ) مع مكان من هذا العالم الكبير الذي أصر أن يكون له فيه نصيب ، ونصيب كبير جدا : بداها من مكان مميز في القرية التي عاش فيها ، من هضبة كبيرة ، تكون له ولأولاده ( أو فهوده ) من بعده. وهي قصة فهد مع الإنسان المرأة، عبر شخوص روائية أنثوية هن نسائه الأربع وأمه. وهي قصة فهد مع الإنسان الرجل عبر شخوص روائية هم أولاده، وأحفاده الذين اعتبرتهم الكاتبة فهودا من بعده، كبروا وصاروا في مجموعهم شجرة فهد العائلية الكبيرة أو شجرة الفهود عنوان الرواية.»
وقد كانت بحثًا دراميًّا رفيعًا لمكونات واقع حقيقي ومواز للواقع الذي نعيشه اليوم، وقد امتدت الرواية زمنيا عبر تسعة عقود تقريبًا استخدمت فيها الروائية سميحة خريس كل أدواتها المتمثلة بالشخصيات الكثيرة حيث وصلت الشخصيات إلى ما يزيد على سبعين شخصية، واللغة، بشقيّها العامي حمّال التراث الأردني الخاص، والفصحى، في تقديم نص سردي فني آسر فائق الجمال.
وهي رواية يمكن بكثير من الأمانة أن نصنفها كرواية واقعية اجتماعية إذا أخذنا بالقياس فيض المعلومات المتناثرة المترابطة تاريخيًّا وبنائيًّا بين مواقع مختلفة من حركة السرد، بما يجعلها بحق مدونة سردية عن مرحلة اجتماعية تاريخية من حياة الأردن.
وحسب مجلة نزوى: «هي قصة الطفل ( فهد ) مع مكان من هذا العالم الكبير الذي أصر أن يكون له فيه نصيب ، ونصيب كبير جدا : بداها من مكان مميز في القرية التي عاش فيها ، من هضبة كبيرة ، تكون له ولأولاده ( أو فهوده ) من بعده. وهي قصة فهد مع الإنسان المرأة، عبر شخوص روائية أنثوية هن نسائه الأربع وأمه. وهي قصة فهد مع الإنسان الرجل عبر شخوص روائية هم أولاده، وأحفاده الذين اعتبرتهم الكاتبة فهودا من بعده، كبروا وصاروا في مجموعهم شجرة فهد العائلية الكبيرة أو شجرة الفهود عنوان الرواية.»
إضافة تعليق
لم يتم العثور على نتائج