لو أنني كنت مايسترو
تاريخ النشر:
٢٠١٧
السّلسلة:
تصنيف الكتاب:
الناشر:
عدد الصفحات:
١٠٧ صفحة
الصّيغة:
١٥٠
شراء
نبذة عن الكتاب
يتأمل إبراهيم نصر الله الوطن والذات والوجود شعريًا في هذا الديوان الذي حظي باهتمام كبير منذ طبعته الأولى، ليشكل علامة بارزة في مسار تطور واتساع قصيدة هذا الشاعر الذي يجمع في ديوانه هذا عوالم من العشاق والمجانين والمحاربين، كما يجمع صور الحرب والسلام، وصور الحضور والغياب والبدايات والنهايات، مع قصائد السخرية الهادئة إلى جانب القصيدة المتأملة في الحياة وتفاصيلها الصغيرة.
"المايسترو" حرية فنية واسعة تؤكد ملامح التمايز والتطور الفني التي تسم تجربة شعرية وشعورية نوعية أهم ما يميزها أنها مفتوحة على رؤى فلسفية وإنسانية ووجدانية وذاتية متنوعة ومتواشجة في الوقت ذاته.
ديوان غني في تنوعه، وانفتاحه، وانطلاقه نحو آفاق رؤيوية تتجاور وتتكامل فيها أشكال شعرية وبنى فنية، وطاقة إبداعية تستند إلى صور متجددة ذات ظلال دلالية عميقة.
تجربة فنية تؤكد قدرة نصر الله المتزايدة على التطور وإثراء الحداثة الشعرية العربية بقصائد متوهجة تجعلنا نستعيد ما قاله "هيوم" ذات يوم أن لا موضوع لا يصلح للشعر.
"المايسترو" حرية فنية واسعة تؤكد ملامح التمايز والتطور الفني التي تسم تجربة شعرية وشعورية نوعية أهم ما يميزها أنها مفتوحة على رؤى فلسفية وإنسانية ووجدانية وذاتية متنوعة ومتواشجة في الوقت ذاته.
ديوان غني في تنوعه، وانفتاحه، وانطلاقه نحو آفاق رؤيوية تتجاور وتتكامل فيها أشكال شعرية وبنى فنية، وطاقة إبداعية تستند إلى صور متجددة ذات ظلال دلالية عميقة.
تجربة فنية تؤكد قدرة نصر الله المتزايدة على التطور وإثراء الحداثة الشعرية العربية بقصائد متوهجة تجعلنا نستعيد ما قاله "هيوم" ذات يوم أن لا موضوع لا يصلح للشعر.
إضافة تعليق
لم يتم العثور على نتائج