الحب والكراهية
تاريخ النشر:
٢٠٢٤
تصنيف الكتاب:
الناشر:
عدد الصفحات:
٩١ صفحة
الصّيغة:
٢٠٠
شراء
نبذة عن الكتاب
إنه الحب الذي يسمو على مطالب الحس، ولا تُدنّسه شهواتُ الأبدان. ونحن لا نزال نُسمّي هذا الضرب من الحب الشريف أفلاطونيًّا، إجلالًا لذكرى ذلك الفيلسوف العظيم صاحب الأكاديمية، ومُعلّم المُعلّم الأول.
هل يُمكن للحب أن يُحرّك الضمائر؛ فيُبدي رأيًا، أو يُعلن فرحًا، أو يُنسي ألمًا؟ وهل يُمكن للكراهية أن تصوغ قانون النفس الخاص؛ فتُعلن حربًا، أو تعتدي على جماعة، أو تقتل نفسًا؟ إنه كتابٌ يبحث في أعماق النفس البشرية عن أصل الحب والكراهية وبواعثهما، وتأثيراتهما على حياة الإنسان، ويأخذنا في رحلةٍ متسلسلة عبر علم النفس، ومراحل نمو المشاعر من الطفولة إلى الشباب والكهولة، وعلم الحياة الذي يُعنى بحفظ الفرد والنوع منذ انقسام الخلية والتناسُل، وعلاقة الحب بالرغبة الجنسية والأمومة والحمل والرضاعة، ودوافع الغيرة والدلال عند المرأة، لنسأل أنفُسنا عن السّر الأعظم في تحريك البشر، أهو الحب أم الكراهية؟
هل يُمكن للحب أن يُحرّك الضمائر؛ فيُبدي رأيًا، أو يُعلن فرحًا، أو يُنسي ألمًا؟ وهل يُمكن للكراهية أن تصوغ قانون النفس الخاص؛ فتُعلن حربًا، أو تعتدي على جماعة، أو تقتل نفسًا؟ إنه كتابٌ يبحث في أعماق النفس البشرية عن أصل الحب والكراهية وبواعثهما، وتأثيراتهما على حياة الإنسان، ويأخذنا في رحلةٍ متسلسلة عبر علم النفس، ومراحل نمو المشاعر من الطفولة إلى الشباب والكهولة، وعلم الحياة الذي يُعنى بحفظ الفرد والنوع منذ انقسام الخلية والتناسُل، وعلاقة الحب بالرغبة الجنسية والأمومة والحمل والرضاعة، ودوافع الغيرة والدلال عند المرأة، لنسأل أنفُسنا عن السّر الأعظم في تحريك البشر، أهو الحب أم الكراهية؟
إضافة تعليق
لم يتم العثور على نتائج