أنت الثمن
روايات احلام
تاريخ النشر:
٢٠٢٣
السّلسلة:
تصنيف الكتاب:
الناشر:
عدد الصفحات:
١٥٣ صفحة
الصّيغة:
١٠٠
شراء
نبذة عن الكتاب
كتبت الروائية النيوزلندية هيلين بيانشين رواياتها أنت الثمن بذات الطريقة التي كتبت فيها رواياتها الأخرى وتميزت بها عن سواها من الروائيين، إذ كانت تتحدث في رواياتها عن الحب بن الأزواج وتناقش بها شغفهم وصراعهم وترصد لحظاتهم الرومانسية.
كانت دانييل تعيش مع والدتها في شقة صغيرة، وكانت أوضاعها المادية شبه معدمة، إذ انها كانت فقيرة ولا معيل لها، ولهذه الأحوال كانت على وشك أن تطرد هي وأمها من الشقة التي كانوا يعيشون فيها.
ولم يكن أمامها إلا الرضوخ أو القبول بعرض ما قد قدمه أحدهم إليها، لقد عرض ريف فالديز على دانييل الزواج لينقذها من كل هذا الفقر الذي تعيشه، ويبدلها حياتها بأخرى، وكانت دانييل شرسة الطبع صعبة المنال وحادة، ولكن هل ستفيد هذه الحدة والطباع في مثل هذا الظرف؟ وهل ستختار القمة أم الهاوية؟ كيف ستواجه ريف فالديز بعد أربع وعشرين ساعة وتخبره بقرارها؟
- "لكل شيء ثمن، ألا توافقيني الرأي ؟
- ما الذي تريده ؟
- أريد طفلا من صلبي يمكنني أن أورثه ثروتي، ومن أحسن لذالك من سليلة " آلبوا " ؟
- هل أنت مجنون ؟"
كانت دانييل تعيش مع والدتها في شقة صغيرة، وكانت أوضاعها المادية شبه معدمة، إذ انها كانت فقيرة ولا معيل لها، ولهذه الأحوال كانت على وشك أن تطرد هي وأمها من الشقة التي كانوا يعيشون فيها.
ولم يكن أمامها إلا الرضوخ أو القبول بعرض ما قد قدمه أحدهم إليها، لقد عرض ريف فالديز على دانييل الزواج لينقذها من كل هذا الفقر الذي تعيشه، ويبدلها حياتها بأخرى، وكانت دانييل شرسة الطبع صعبة المنال وحادة، ولكن هل ستفيد هذه الحدة والطباع في مثل هذا الظرف؟ وهل ستختار القمة أم الهاوية؟ كيف ستواجه ريف فالديز بعد أربع وعشرين ساعة وتخبره بقرارها؟
- "لكل شيء ثمن، ألا توافقيني الرأي ؟
- ما الذي تريده ؟
- أريد طفلا من صلبي يمكنني أن أورثه ثروتي، ومن أحسن لذالك من سليلة " آلبوا " ؟
- هل أنت مجنون ؟"
إضافة تعليق
عرض ١-٦ من أصل ٦ مُدخلات.
ضيف
٢٥، ٢٠٢٣ فبراير
u
Riana
١١، ٢٠٢١ سبتمبر
ولا قصص الافلام
ashwag
٢٠، ٢٠٢١ يناير
من احلا الروايات مهما اقراها ما امل ابد
NooAljimanBelli
٢٨، ٢٠٢٠ مارس
اجمل حبكة مع اننا متعودون عليها لكنها جميلة و رائعة
محمد السليماني
٣٠، ٢٠١٩ ديسمبر
انا احب ريواياتك كثييييرا انها جميلة
haatoon
٢٨، ٢٠١٩ يونيو
مبهر !!!