كل الطرق لا تؤدى إلى روما
تاريخ النشر:
٢٠١٧
تصنيف الكتاب:
الناشر:
عدد الصفحات:
٢٦٠ صفحة
الصّيغة:
١٥٠
شراء
نبذة عن الكتاب
إهداء الرواية إلى بائع المخدرات الذي سخرتُ منه قبل خمس سنوات عندما أقسم أن تجارة المخدرات أصدق من تجارة الحُب والجسد، وأقل ضررًا من تجارة الكلمات الدينية والسياسية وكلمات العشق : أُهدي لك هذه الرواية، وأعتذر لك عن جهلي وسخريتي وقتها.
إن كنت مُلتزمًا دينيًا سواء على دين "إبراهيم" أو "يسوع" أو حتى "مُحمّد"، فهذه الرواية لن تُناسبك؛ فهي أشبه بوضع سُم في وعاء من العسل !
حتمًا ستجعلك تُفكر في إيمانك وعقيدتك، وقد تجعلك تُلحد وتُحطم كل معتقداتك الدينية بفخرٍ واعتزاز.
و إن كنت مُلحدًا فهُنا لن تجد إلا كلمات تدفعك نحو الإيمان!
ولك الحق في اختيار الكتاب السماوي المناسب لك.
لا تُصدّق أنك شخص مُسالم، ربما تختم حياة شخصٍ مع ختامك لهذه الرواية !
أنت لم تؤذ أحدًا لأن الفرصة المناسبة لم تأت بعد!
و أنت تحب الخير لأنك لم تتذوّق لذّة الشر!
ولو أنك تائب عن ذنبك فهُنا ما قد يجعلك تسخر من توبتك تلك.
لا تُصدق أن الأبيض يناسبك، فالأسود قد يجعلك أكثر جمالاً!
وكفاك إطلاقًا للسباب واللعنات على "إبليس" فقد يصبح صديقك الوفي بعد قليل !
ولا تنخدع في الورد فقد يتحول إلى بندقية تُنهي حياتك على الفور!
هذه الرواية رمادية كطبيعتنا البشرية. مزيج بين الخير والشر، الأبيض والأسود، السعادة والحزن!
هي لا تخاطب الواقع أو المجتمع، بل تخاطبك أنت!
فاخلع ثيابك، و دع عقائدك وأفكارك جانبًا، وتعرّ أمام حقيقتك.
إن كنت مُلتزمًا دينيًا سواء على دين "إبراهيم" أو "يسوع" أو حتى "مُحمّد"، فهذه الرواية لن تُناسبك؛ فهي أشبه بوضع سُم في وعاء من العسل !
حتمًا ستجعلك تُفكر في إيمانك وعقيدتك، وقد تجعلك تُلحد وتُحطم كل معتقداتك الدينية بفخرٍ واعتزاز.
و إن كنت مُلحدًا فهُنا لن تجد إلا كلمات تدفعك نحو الإيمان!
ولك الحق في اختيار الكتاب السماوي المناسب لك.
لا تُصدّق أنك شخص مُسالم، ربما تختم حياة شخصٍ مع ختامك لهذه الرواية !
أنت لم تؤذ أحدًا لأن الفرصة المناسبة لم تأت بعد!
و أنت تحب الخير لأنك لم تتذوّق لذّة الشر!
ولو أنك تائب عن ذنبك فهُنا ما قد يجعلك تسخر من توبتك تلك.
لا تُصدق أن الأبيض يناسبك، فالأسود قد يجعلك أكثر جمالاً!
وكفاك إطلاقًا للسباب واللعنات على "إبليس" فقد يصبح صديقك الوفي بعد قليل !
ولا تنخدع في الورد فقد يتحول إلى بندقية تُنهي حياتك على الفور!
هذه الرواية رمادية كطبيعتنا البشرية. مزيج بين الخير والشر، الأبيض والأسود، السعادة والحزن!
هي لا تخاطب الواقع أو المجتمع، بل تخاطبك أنت!
فاخلع ثيابك، و دع عقائدك وأفكارك جانبًا، وتعرّ أمام حقيقتك.
إضافة تعليق
لم يتم العثور على نتائج