بيج استورى
تاريخ النشر:
٢٠١٦
تصنيف الكتاب:
الناشر:
عدد الصفحات:
٦٠ صفحة
الصّيغة:
١٥٠
شراء
نبذة عن الكتاب
كانت هانم تكره الدراسة لكن قريناتها يهتون بدروسهن ودرجة تحصيلهن وهي كل ما يشغلها متى يدق جرس نهاية اليوم الدراسي.
كما كانت تكره اسمها الذى اصر والدها على تسميتها به كاسم والدته إرضاء لها. وبالطبع كان اسمًا لا تحبه أُمها أيضًا فكانت تُناديها نُونا. ولكن في المدرسة تُنادى بهانم فكان هذا سبب آخر لتكره المدرسة.
كانت خمرية البشرة ممتلئة الجسم قصيرة لكنها جذابة و ذات غمازتين تضفي على ضحكتها سحر عجيب !
هكذا تبدأ الرواية الرومانسية الاجتماعية و بها احداث شيقة ولمثيرة، عن قصة فتاة تزوجت في مرحلة الطفولة المتأخرة من رجل ضعف عمرها، يفتقر لمقومات الرجولة و بعض الإشارات عن مساوئ عدم التكافؤ في الزواج، ثم معاناتها كمطلقة و وقوعها في الحب و المشاعر الصادقة و بداية حياة جديدة، و تستكمل دراستها و تتفوق ثم تقع مرة أخرى فريسة العادات و التقاليد البالية، يتركها حبيبها عندما يكتشف انها مطلقة و ليست بكر ! و تتوالى الاحداث و تتغير حياتها 180 درجة، فتصبح صحافية لامعة. و نتيجة للأوضاع السياسية المتباينة تختارها الجريدة للقيام بتحقيق صحفي، في جنوب افريقيا مع قبائل آكلي لحوم البشر ! و تتعرض لبعض المغامرات و التي كانت ستكلفها حياتها.
وتعود بضجة إعلامية كبيرة و تتلقفها الفضائيات و يراها حبيبها السابق و يحاول الرجوع لها وتتوالا الاحداث المثيرة في حياة هذه المغامرة.
كما كانت تكره اسمها الذى اصر والدها على تسميتها به كاسم والدته إرضاء لها. وبالطبع كان اسمًا لا تحبه أُمها أيضًا فكانت تُناديها نُونا. ولكن في المدرسة تُنادى بهانم فكان هذا سبب آخر لتكره المدرسة.
كانت خمرية البشرة ممتلئة الجسم قصيرة لكنها جذابة و ذات غمازتين تضفي على ضحكتها سحر عجيب !
هكذا تبدأ الرواية الرومانسية الاجتماعية و بها احداث شيقة ولمثيرة، عن قصة فتاة تزوجت في مرحلة الطفولة المتأخرة من رجل ضعف عمرها، يفتقر لمقومات الرجولة و بعض الإشارات عن مساوئ عدم التكافؤ في الزواج، ثم معاناتها كمطلقة و وقوعها في الحب و المشاعر الصادقة و بداية حياة جديدة، و تستكمل دراستها و تتفوق ثم تقع مرة أخرى فريسة العادات و التقاليد البالية، يتركها حبيبها عندما يكتشف انها مطلقة و ليست بكر ! و تتوالى الاحداث و تتغير حياتها 180 درجة، فتصبح صحافية لامعة. و نتيجة للأوضاع السياسية المتباينة تختارها الجريدة للقيام بتحقيق صحفي، في جنوب افريقيا مع قبائل آكلي لحوم البشر ! و تتعرض لبعض المغامرات و التي كانت ستكلفها حياتها.
وتعود بضجة إعلامية كبيرة و تتلقفها الفضائيات و يراها حبيبها السابق و يحاول الرجوع لها وتتوالا الاحداث المثيرة في حياة هذه المغامرة.
إضافة تعليق
لم يتم العثور على نتائج