معجم المسمى لما هب ودب من غير الإنسان
تاريخ النشر:
٢٠١٤
تصنيف الكتاب:
الناشر:
عدد الصفحات:
٥٥٢ صفحة
الصّيغة:
٣٥٠
شراء
نبذة عن الكتاب
لقد أفاضت أمهات المصادر في حقل الدراسات اللغوية،وبإغداق كبير ببيان دلالة المفردة العربية،وتابع أئمة اللغة العرب تطور جذرها اللغوي ممّا هو مشتق منها،من أسماء وصفات،ورسّخت من معانيها،وعضدته بالشاهد الشعري والقرآني،والمثل السائر،وغيرها من الأقوال،حتى إذا ما أقدمت بعض المجامع اللغوية على إعادة النظر في ضخامة المصادر والمراجع ذات الاختصاص،وعمدت إلى تسهيل إيصال المعلومة اللغوية للقارئ،واختصرت،وحذفت،كان لذلك العمل ثوابُ جهده فيما أصاب،وطيبُ حسن سريرته فيما لم يكن مقصودا ؛ إذ لكل بحث علمي هدفه،وقدحه المعلّى.
ومن خلال استعراض المعجمات التي عُنيت بأسماء وصفات غير الإنسان،كالمنتخب من كلام العرب،وحياة الحيوان الكبرى،وغيرهما لم يكترث أصحابها بكامل أسمائها وصفاتها،أو بسبب التسمية التي يحرص عليها الجانب العلمي،والتعليمي في الدراسة والاطلاع ؛ سعيا منه وراء الدلالة،سعيا منه وراء الدلالة،لبيان الدقة اللغوية في اختيار اللفظ،ما حدا بنا أن نجعله حجر الزاوية في صياغة هذا الكتاب الذي احتفى بذلك،لما له من هدف معرفي،يعين القارئ،والباحث على استيعاب مفهوم المفردة ورسوخها ذهنياً.
ومن خلال استعراض المعجمات التي عُنيت بأسماء وصفات غير الإنسان،كالمنتخب من كلام العرب،وحياة الحيوان الكبرى،وغيرهما لم يكترث أصحابها بكامل أسمائها وصفاتها،أو بسبب التسمية التي يحرص عليها الجانب العلمي،والتعليمي في الدراسة والاطلاع ؛ سعيا منه وراء الدلالة،سعيا منه وراء الدلالة،لبيان الدقة اللغوية في اختيار اللفظ،ما حدا بنا أن نجعله حجر الزاوية في صياغة هذا الكتاب الذي احتفى بذلك،لما له من هدف معرفي،يعين القارئ،والباحث على استيعاب مفهوم المفردة ورسوخها ذهنياً.
إضافة تعليق
لم يتم العثور على نتائج