باب العامود
تاريخ النشر:
٢٠١٤
تصنيف الكتاب:
الناشر:
عدد الصفحات:
٨٤ صفحة
الصّيغة:
١٠٠
شراء
نبذة عن الكتاب
المجموعة القصصية "باب العامود" للكاتب سمير الجندي، مجموعة شيقة احتوت على ستّ وعشرين قصة، خطها الكاتب بقلمه المقدسي، راسمًا في كل منها لوحة تصور ملحمة الأرض والإنسان.
يبدأ بآهات التراب المقدس، عابرًا من أمام أبواب القدس العتيقة، منصهرًا في جدرانها ودرجاتها، مستصرخًا من يحمل القدس على كتفيه قبل أن يشيع جثمانها ونواسي النفس بعدها بآجر رحمكم الله. أجرنا وأجركم على الله. ينقش اسم فاطمة على درجات باب العامود، ويتنقل على درجاته يحمل صورة الفلسطيني المهجر التي نقشت على قلب أمه، الفلسطينية الحبلى على مقصلة الجدار. يخط بقلمه دمعة شهيد الغد ابن شهيد الأمس ابن الشهيدة قبل الولادة.
يخلّد النكبة في سنوات القهر، وتستمر نكبة الفلسطيني الإنسان في خوبة، وكلما لاح صباح وأولويات وما آل إليه صاحب الكرة والمقدسي في كوة، نكبة هشمت الروح، وأرقت الدماغ بضجيج الصراع يقاوم مأساته المعششة في ذاته وواقعه، متمسكًا بومضة أمل الربيع العربي في خبر عاجل، آملا في صمود يزلزل النفس والروح في ماتوا بغيظهم وأعدوا وغيرة مطبطبًا على جراحه في وفر قلبك، مؤمنًا بنهاية حتمية لغاصب رمادي في قلبه وعقله وشكله في الحاسة السابعة.
يبدأ بآهات التراب المقدس، عابرًا من أمام أبواب القدس العتيقة، منصهرًا في جدرانها ودرجاتها، مستصرخًا من يحمل القدس على كتفيه قبل أن يشيع جثمانها ونواسي النفس بعدها بآجر رحمكم الله. أجرنا وأجركم على الله. ينقش اسم فاطمة على درجات باب العامود، ويتنقل على درجاته يحمل صورة الفلسطيني المهجر التي نقشت على قلب أمه، الفلسطينية الحبلى على مقصلة الجدار. يخط بقلمه دمعة شهيد الغد ابن شهيد الأمس ابن الشهيدة قبل الولادة.
يخلّد النكبة في سنوات القهر، وتستمر نكبة الفلسطيني الإنسان في خوبة، وكلما لاح صباح وأولويات وما آل إليه صاحب الكرة والمقدسي في كوة، نكبة هشمت الروح، وأرقت الدماغ بضجيج الصراع يقاوم مأساته المعششة في ذاته وواقعه، متمسكًا بومضة أمل الربيع العربي في خبر عاجل، آملا في صمود يزلزل النفس والروح في ماتوا بغيظهم وأعدوا وغيرة مطبطبًا على جراحه في وفر قلبك، مؤمنًا بنهاية حتمية لغاصب رمادي في قلبه وعقله وشكله في الحاسة السابعة.
إضافة تعليق
لم يتم العثور على نتائج