الحبشي
تاريخ النشر:
٢٠١٤
تصنيف الكتاب:
الناشر:
عدد الصفحات:
٨٠ صفحة
الصّيغة:
١٠٠
شراء
نبذة عن الكتاب
إن من أشد ما بليت به الأمة في تاريخها الطويل: الأفكار والحركات المنحرفة التي تنتسب إلى الإسلام فتسيء إليه، وتخفي محاسنه، وتكون طريقا للمنحرفين ليفسدوا فيه، ولقد وجد الانحراف الفكري والمسلكي في شتى فترات التاريخ الإسلامي، بدءا بظهور الخوارج والشيعة زمان علي بن أبي طالب رضي الله عنه، ومن هذه الفرق
فرقة الأحباش المنسوبة إلى الشيخ الحبشي الموجود في لبنان، ثم هاجر منها إلى الأردن، وهي فرقة قد أحدثت فتنة عظيمة في لبنان والأردن، وما أظن فتنة دخلت الأردن والبلاد العربية توازيها أو تساويها في الأذى، وقد كثر السؤال عنها والاستفسار عن أفكارها لأنها قد بدأت تغزو مدن الأردن وقراه، وتقدم للناس إسلاما غريبا وفهما عجيبا وترخصا أكيداً، وفتنة عمياء، كما طال سكوت العلماء عنها؛ لذا رغبت في التعريف بها، وبيان أفكارها، بقصد التحذير منها والنصح للمسلمين في هذا البلد لأن لهذه الفرقة ما بعده، ولها من الفتنة ما لا يعلمه إلا الله تعالى
فرقة الأحباش المنسوبة إلى الشيخ الحبشي الموجود في لبنان، ثم هاجر منها إلى الأردن، وهي فرقة قد أحدثت فتنة عظيمة في لبنان والأردن، وما أظن فتنة دخلت الأردن والبلاد العربية توازيها أو تساويها في الأذى، وقد كثر السؤال عنها والاستفسار عن أفكارها لأنها قد بدأت تغزو مدن الأردن وقراه، وتقدم للناس إسلاما غريبا وفهما عجيبا وترخصا أكيداً، وفتنة عمياء، كما طال سكوت العلماء عنها؛ لذا رغبت في التعريف بها، وبيان أفكارها، بقصد التحذير منها والنصح للمسلمين في هذا البلد لأن لهذه الفرقة ما بعده، ولها من الفتنة ما لا يعلمه إلا الله تعالى
إضافة تعليق
لم يتم العثور على نتائج