البحث الصريح في أيما هو الدين الصحيح
تاريخ النشر:
٢٠١٩
الناشر:
عدد الصفحات:
١٧٨ صفحة
الصّيغة:
١٠٠
شراء
نبذة عن الكتاب
زيادة بن يحيى النصب الراسي (كان حيا ق 11هـ) توفى 11
الباب الأول
يفيد أن سيدنا عيسى عليه السلام ليس هو بإله حقيقي بالذات، وغير مساو لله تعالى في الجوهر، وأن تسميته إلها هو نعت ووصف كحسب عادة كتب العهدين، أعني: التوراة والإنجيل، اللذين كانا يسميان أشراف الشعب وأفاضلهم آلهة، فهو أي المسيح عليه السلام كان من أشراف الأنبياء وأكابرهم، وكانت تحق له هذه التسمية بنوع خصوصي.
الباب الثاني
رد على الافتخار الذي يفتخر به النصارى، أي بسمو آيات عيسى عليه السلام وأنها فائقة، وقصدهم بذلك لكي يثبتوا بدعتهم منها أعني: الألوهية له، وقد قابلت آياته فإذا هي آيات خارقة للعادة، إلا أن الأنبياء الذين سبقوه قد عملوا مثلها وما يعلوها ويفوقها أيضا، ثم إن آل زمانهم واتباعهم لم يعتقدوا فيهم أنهم آلهة بالذات ولا مساوون لله تعالى في الجوهر.
الباب الثالث
رد على ما تدعيه النصارى ضد الله تعالى ويتوهمونه، بأن نبينا الأعظم ﷺ قد حصل منه أمور منافية وغير حسنة، ومنقولة عن القرآن الشريف المعجز، مع كون أن مثل هذه الدعاوى والأمور الملحوظة قد وجدت من الأنبياء الذين سبقوه وأبلغ منها، كما تشهد بذلك كتبهم، ولم تحسب منافية ولا غير حسنة.
الباب الرابع
نورد فيه بينات من كتب العهدين أعني: من التوراة والإنجيل على أن نبينا محمدا ﷺ هو النبى الموعود به أيضا، والمشار إليه والمنبأ عنه - كعيسى عليه السلام - بالأدلة الواضحة والبراهين المكينة، كما قد تراها صريحة.
الباب الخامس
في الشكوك الناتجة من القضايا المتناقضة، والقصور الحاصل من ركاكة الجمل الغير مرتبطة، الموجودة في كتب العهدين، المفيدة بأن التوراة والإنجيل مزوران وذلك بأصرح عبارة وأجلى ييان.
الخاتمة
جمعت نتائج هذه الخمسة أبواب بوجه الاختصار، وبعض ملحقات لها مفيدات.
الباب الأول
يفيد أن سيدنا عيسى عليه السلام ليس هو بإله حقيقي بالذات، وغير مساو لله تعالى في الجوهر، وأن تسميته إلها هو نعت ووصف كحسب عادة كتب العهدين، أعني: التوراة والإنجيل، اللذين كانا يسميان أشراف الشعب وأفاضلهم آلهة، فهو أي المسيح عليه السلام كان من أشراف الأنبياء وأكابرهم، وكانت تحق له هذه التسمية بنوع خصوصي.
الباب الثاني
رد على الافتخار الذي يفتخر به النصارى، أي بسمو آيات عيسى عليه السلام وأنها فائقة، وقصدهم بذلك لكي يثبتوا بدعتهم منها أعني: الألوهية له، وقد قابلت آياته فإذا هي آيات خارقة للعادة، إلا أن الأنبياء الذين سبقوه قد عملوا مثلها وما يعلوها ويفوقها أيضا، ثم إن آل زمانهم واتباعهم لم يعتقدوا فيهم أنهم آلهة بالذات ولا مساوون لله تعالى في الجوهر.
الباب الثالث
رد على ما تدعيه النصارى ضد الله تعالى ويتوهمونه، بأن نبينا الأعظم ﷺ قد حصل منه أمور منافية وغير حسنة، ومنقولة عن القرآن الشريف المعجز، مع كون أن مثل هذه الدعاوى والأمور الملحوظة قد وجدت من الأنبياء الذين سبقوه وأبلغ منها، كما تشهد بذلك كتبهم، ولم تحسب منافية ولا غير حسنة.
الباب الرابع
نورد فيه بينات من كتب العهدين أعني: من التوراة والإنجيل على أن نبينا محمدا ﷺ هو النبى الموعود به أيضا، والمشار إليه والمنبأ عنه - كعيسى عليه السلام - بالأدلة الواضحة والبراهين المكينة، كما قد تراها صريحة.
الباب الخامس
في الشكوك الناتجة من القضايا المتناقضة، والقصور الحاصل من ركاكة الجمل الغير مرتبطة، الموجودة في كتب العهدين، المفيدة بأن التوراة والإنجيل مزوران وذلك بأصرح عبارة وأجلى ييان.
الخاتمة
جمعت نتائج هذه الخمسة أبواب بوجه الاختصار، وبعض ملحقات لها مفيدات.
إضافة تعليق
لم يتم العثور على نتائج