تاريخ الموصل
الجزء الثاني
تاريخ النشر:
٢٠٢٣
السّلسلة:
تصنيف الكتاب:
الناشر:
عدد الصفحات:
٧٩٦ صفحة
الصّيغة:
٥٠٠
شراء
نبذة عن الكتاب
لمدينة الموصل تاريخ يرجع إلى عدة قرون قبل الميلاد.
حيث تشير المصادر التاريخية إلى أنه في سنة 1080 ق.م. اتخذ الآشوريين مدينة نينوى عاصمة لهم (وهي آثار نينوى الكائنة في الجانب الايسر من مدينة الموصل حالياً)، وحصّن الآشوريون نينوى بالاسوار والقلاع التي نشاهد آثارها اليوم في باب شمس وتل قوينجق وبوابة المسقى وبوابة نركال وتل التوبة (النبي يونس) والتي يربطها سور نينوى المطمور في معظم أجزائه.
كما بنى الآشوريون عددا من القلاع للدفاع عن أنفسهم منها القلعة الواقعة فوق التل المسمى «تل قليعات» على شاطئ دجلة مقابل مدينة نينوى والتي سميت بالحصن العبوري. وفي سنة 612 ق.م أستولى الميديون والكلدانيون على نينوى بعد معركة طاحنة ودمروها كما دمّروا الحصن العبوري.
حيث تشير المصادر التاريخية إلى أنه في سنة 1080 ق.م. اتخذ الآشوريين مدينة نينوى عاصمة لهم (وهي آثار نينوى الكائنة في الجانب الايسر من مدينة الموصل حالياً)، وحصّن الآشوريون نينوى بالاسوار والقلاع التي نشاهد آثارها اليوم في باب شمس وتل قوينجق وبوابة المسقى وبوابة نركال وتل التوبة (النبي يونس) والتي يربطها سور نينوى المطمور في معظم أجزائه.
كما بنى الآشوريون عددا من القلاع للدفاع عن أنفسهم منها القلعة الواقعة فوق التل المسمى «تل قليعات» على شاطئ دجلة مقابل مدينة نينوى والتي سميت بالحصن العبوري. وفي سنة 612 ق.م أستولى الميديون والكلدانيون على نينوى بعد معركة طاحنة ودمروها كما دمّروا الحصن العبوري.
إضافة تعليق
لم يتم العثور على نتائج