النحو التطبيقي الوافي الميسر
تاريخ النشر:
٢٠١٤
تصنيف الكتاب:
الناشر:
عدد الصفحات:
٤٦٥ صفحة
الصّيغة:
٣٥٠
شراء
نبذة عن الكتاب
يسعدني أن وفقني الله إلى أشرف مهنة وهي خدمة اللغة العربية لغة القرآن الكريم وعرض نحوها بأسلوب سهل ميسر ليفهمه كل من أحب هذه اللغة ، وقد بدأته ببعض الأمور اللغوية والتي قد تشكل على بعض دارسي اللغة من عدم التفريق بين همزتي الوصل والقطع وعدم التفريق بين التاء المربوطة والمفتوحة والألف القائمة والمقصورة، وبعض قواعد كتابة الهمزة في مواضعها المختلفة وأنواع التنوين ومارا على علامات الترقيم لما لها من أثر واضح على فهم معاني العبارات.
ولا أدعي هنا بأنني أتيت بنحو جديد يختلف عما تعارف عليه القدماء وقعده العلماء من أئمة اللغة ، وإنما عرضته بثوب جديد ،وقد أسهبت في عرض الأمثلة معربا حينا ومعلقا على إعراب أو على قاعدة نحوية حينا آخر ولهذا كان المنهج الذي يعرض من خلاله بحاجة ماسة إلى إعادة وتمحيص أو إضافة وحذف الذي يعرض من خلاله بحاجة ماسة إلى إعادة وتمحيص أو إضافة وحذف املا من الاخوة الكرام الا يحرمونا من ملاحظاتهم البناءة واللتي ستلقى مني كل آذان صاغيه وعنايه فائقه اذ الهدف خدمة هذه اللغه اللتي تقف صخرة صلبه في وجه اعدائها ولقد نحيت جهدي فيه التسهيل مسايرا الفترات الزمانية ومراعيا القدرات العقلية ومدى وعي كل دارس مهما قلت ثقافته أو زادت فجاء الكتاب متوائما وثقافة كل من يقرأه فيجد الأمور سهلة ميسرة أمامه بقليل من الصبر وبالبحث سيجد إن شاء الله ضالته إما نصا أو قياسا من خلال الأمثلة التي لا يخلو منها باب ولا موضوع ولا صفحة معربة إعرابا تفصيليا ولذا رجحت تسمية هذا الكتاب بهذا الاسم الذي يعبّر عنوانه عن فحواه.
ولا أدعي هنا بأنني أتيت بنحو جديد يختلف عما تعارف عليه القدماء وقعده العلماء من أئمة اللغة ، وإنما عرضته بثوب جديد ،وقد أسهبت في عرض الأمثلة معربا حينا ومعلقا على إعراب أو على قاعدة نحوية حينا آخر ولهذا كان المنهج الذي يعرض من خلاله بحاجة ماسة إلى إعادة وتمحيص أو إضافة وحذف الذي يعرض من خلاله بحاجة ماسة إلى إعادة وتمحيص أو إضافة وحذف املا من الاخوة الكرام الا يحرمونا من ملاحظاتهم البناءة واللتي ستلقى مني كل آذان صاغيه وعنايه فائقه اذ الهدف خدمة هذه اللغه اللتي تقف صخرة صلبه في وجه اعدائها ولقد نحيت جهدي فيه التسهيل مسايرا الفترات الزمانية ومراعيا القدرات العقلية ومدى وعي كل دارس مهما قلت ثقافته أو زادت فجاء الكتاب متوائما وثقافة كل من يقرأه فيجد الأمور سهلة ميسرة أمامه بقليل من الصبر وبالبحث سيجد إن شاء الله ضالته إما نصا أو قياسا من خلال الأمثلة التي لا يخلو منها باب ولا موضوع ولا صفحة معربة إعرابا تفصيليا ولذا رجحت تسمية هذا الكتاب بهذا الاسم الذي يعبّر عنوانه عن فحواه.
إضافة تعليق
لم يتم العثور على نتائج