(أصول التدريس (النظري و العملي
تاريخ النشر:
٢٠١٤
تصنيف الكتاب:
الناشر:
عدد الصفحات:
٤٨٨ صفحة
الصّيغة:
٣٥٠
شراء
نبذة عن الكتاب
يسعى الإنسان دائما نحو الأفضل في كل مجالات حياته، وهذا نابع من عدم الشعور بالرّضا. وإذا تطرقنا إلى الإنسان كعضوٍ في أي مجتمعٍ كان، لوجدنا أن أنماط حياته ومعيشته تختلف من إنسانٍ لآخر ومن مجتمعٍ لآخر، فما هو مقبول عند إنسان ما فهو مرفوض عند إنسان آخر. ولعل الأسباب الكامنة وراء هذا الاختلاف تعود إلى اختلاف البيئة الثقافية والتربوية وغيرها التي عاش فيها هذا الإنسان.
وإذا نظرنا إلى مجتمع ما لوجدنا أنه يختلف عن مجتمعٍ آخر في القيم والمبادئ والأفكار وغيرها، وحتى أيضا في قوة هذا المجتمع المادية والمعنوية. وعموما إن معيار رقي الشعوب وتطورها يكون في التعليم، فكلما تحسن التعليم انعكس ذلك على مجالات المجتمع المختلفة، الاقتصادية والاجتماعية والصناعية وغيرها الخ.
وليس هذا فحسب، بل أصبح المجتمع بالتعليم وامتلاك المعرفة هو المجتمع القوي، فالأمة القوية هي الأمة العارفة التي تمتلك المعرفة. و المجتمع المتقدم هو المجتمع المتعلم. وبناء على ذلك فإن التعليم أصبح جزء لا يتجزأ من حياه المجتمع والإنسان. فنحن نعلم الإنسان أو الفرد ونسلحه بالمعارف، ليعود إلى المجتمع وينهض به. وبهذا أصبح التعليم في المدارس من ضروريات الحياة.
وإذا نظرنا إلى مجتمع ما لوجدنا أنه يختلف عن مجتمعٍ آخر في القيم والمبادئ والأفكار وغيرها، وحتى أيضا في قوة هذا المجتمع المادية والمعنوية. وعموما إن معيار رقي الشعوب وتطورها يكون في التعليم، فكلما تحسن التعليم انعكس ذلك على مجالات المجتمع المختلفة، الاقتصادية والاجتماعية والصناعية وغيرها الخ.
وليس هذا فحسب، بل أصبح المجتمع بالتعليم وامتلاك المعرفة هو المجتمع القوي، فالأمة القوية هي الأمة العارفة التي تمتلك المعرفة. و المجتمع المتقدم هو المجتمع المتعلم. وبناء على ذلك فإن التعليم أصبح جزء لا يتجزأ من حياه المجتمع والإنسان. فنحن نعلم الإنسان أو الفرد ونسلحه بالمعارف، ليعود إلى المجتمع وينهض به. وبهذا أصبح التعليم في المدارس من ضروريات الحياة.
إضافة تعليق
لم يتم العثور على نتائج