ما قبل وبعد الصدمة العاطفية الاولى
تاريخ النشر:
٠
تصنيف الكتاب:
الناشر:
عدد الصفحات:
٨٣ صفحة
الصّيغة:
٣٠٠
شراء
نبذة عن الكتاب
يتناول كتاب "ما قبل وبعد الصدمة العاطفية" للإعلامي الكبير فوزي سعد، عن الصدمة العاطفية وكيف التعامل معها بالعقل، وإعطاء إجازة راحة لقلبنا، ولا يطرح الإعلامي سعد في هذا الكتاب نصائح للنجاة من الصدمة العاطفية، فهو يرى أنها حاصلة لا محالة. كما يتحدث سعد في كتابه مع الشباب، حيث طرح فيه تجاربا من الواقع وكيفية حلها وتجاوزها. وقد أصر الكاتب على طرح هذا العمل، فهو يرى أن كل شاب عنده حسرةٌ في قلبه، وكل فتاة مرّت بصدمة عاطفية في علاقة حبها، حيث يقول سعد أنه تأكد أن الشباب من سن العشرين إلى سن الأربعين فما فوق، يعانون من مشاكل وأزمات عاطفية وربما جروح، فهو يرى أن طرح مثل هذه المواضيع، ستكون قريبة لقلوب الشباب وعقولهم أيضاً، فلا نجد صغيرا أو كبيرا استطاع الفرار من الصدمة العاطفية، أومن خدوشها وجروحها، فلا أحد من الناس الا وتجرع ألم حبٍ انتهى، و خبأ وجع الحب داخل صدره، وهذا يعني أننا جميعا بحاجة لنشارك وجعنا وهمّنا لأحد، وإلى من يرشدنا ويرينا أخطائنا.
وقد جعل الكاتب موضوع الكتاب الصدمة العاطفية ما قبلها ومابعدها، لأن هناك علاقات تحمل في داخلها أسباب نهايتها وذهابها بصدمة، حيث إن هناك أسباب بكثير من التفاصيل التي تجعل الحبيب قريبا وبالمقابل هناك تفاصيل تجعل العلاقة تنتهي قبل أوانها، وحين يتزوج الحبيبان ويصبحان في بيتٍ واحد، هناك دعائم وركائز تساعدهم في دعم هذه العلاقة واستمرارها، وبالمثل هناط ملامح تقرّبهم من خيار الطلاق، فنجد الكاتب يدخلنا في مقارنة بين مشاعر الحب وما بين علاقة الزواج الفعلية التي ستكون في بيت واحد. كما تحدث الإعلامي سعد حول مواضيع عديدة بعد بحث واستطلاع معمّقين، فتحدث عن الطلاق والزواج، وعن الفرق بين الحب عند الفتيات قديما وفي وقتنا الحاضر، كما تحدث عن اتجاهات الشباب والبنات في هذا الزمن، والزواج المبكر وما ينتج عنه من طلاقٍ مبكر، وعن الإعتيادية بين الزوجين، وعن تجربة الأشخاص المكسورين دخلوا في علاقة من أجل أن ينسوا صدمتهم، كما تحدث عن المرأة أن كانت تمل من المديح، وعن شكوكها في العلاقة وغيرها من المواضيع. كل تلك المواضيع يهدف منها الكاتب أن تكون درسا لقرّاءه في المستقبل وفي تجاربهم العاطفية، فهو أيضا أحب ذات يومٍ وتعرض قلبه للكسر، فتجربته هذه وتجارب غيره كُتبت لأجلنا حتى نعرف الصواب من الخطأ في علاقاتنا.
وقد جعل الكاتب موضوع الكتاب الصدمة العاطفية ما قبلها ومابعدها، لأن هناك علاقات تحمل في داخلها أسباب نهايتها وذهابها بصدمة، حيث إن هناك أسباب بكثير من التفاصيل التي تجعل الحبيب قريبا وبالمقابل هناك تفاصيل تجعل العلاقة تنتهي قبل أوانها، وحين يتزوج الحبيبان ويصبحان في بيتٍ واحد، هناك دعائم وركائز تساعدهم في دعم هذه العلاقة واستمرارها، وبالمثل هناط ملامح تقرّبهم من خيار الطلاق، فنجد الكاتب يدخلنا في مقارنة بين مشاعر الحب وما بين علاقة الزواج الفعلية التي ستكون في بيت واحد. كما تحدث الإعلامي سعد حول مواضيع عديدة بعد بحث واستطلاع معمّقين، فتحدث عن الطلاق والزواج، وعن الفرق بين الحب عند الفتيات قديما وفي وقتنا الحاضر، كما تحدث عن اتجاهات الشباب والبنات في هذا الزمن، والزواج المبكر وما ينتج عنه من طلاقٍ مبكر، وعن الإعتيادية بين الزوجين، وعن تجربة الأشخاص المكسورين دخلوا في علاقة من أجل أن ينسوا صدمتهم، كما تحدث عن المرأة أن كانت تمل من المديح، وعن شكوكها في العلاقة وغيرها من المواضيع. كل تلك المواضيع يهدف منها الكاتب أن تكون درسا لقرّاءه في المستقبل وفي تجاربهم العاطفية، فهو أيضا أحب ذات يومٍ وتعرض قلبه للكسر، فتجربته هذه وتجارب غيره كُتبت لأجلنا حتى نعرف الصواب من الخطأ في علاقاتنا.
إضافة تعليق
عرض ١-٣ من أصل ٣ مُدخلات.
هاجر الحايل
١٨، ٢٠٢٢ يناير
جميل
mawada mohamed almHrooqi
٢٧، ٢٠٢١ أغسطس
الكتاب مفيد جدا واستفدت منه بس الشي الوحيد أنه نبي تكملههه. تكفون
عباس
٠٩، ٢٠٢١ أغسطس
رائع