أبحث عنك

يقول الكاتب:" الرواية جديدة من النوع الاجتماعى الرومانسى، وهذا خط جديد أنتهجه، وبدأت معه برواية أحبك أكثر”. و أيضاً يقول لدي رغبة شديدة في أن أثبت أن الحب يأتي في كل مراحل العمر، وأن من أحب يمكن أن يكمل حياته بحب جديد لو فقد حبه الأول، الكل يبحث عن الحب، ومن يجده وجد السعادة."
أما عن عمرو المنوفى فهو كاتب من مواليد محافظة الغربية، بدأ العمل كمدون ثم نشر العديد من الروايات منها: عزيف، شمس المعارف، لقاء مع ميت، وأعمال أخرى تنتمى إلى أدب الفانتازيا كـ"الشفق الأسود وفي مملكة الغيلان" وأعمال الخيال العلمي كـ"الطوطم والاستدعاء الأخير"، وأخيرًا في أدب الرومانسية "أحبك أكثر" و"أبحث عنك".
الرواية صدرت عن نون للنشر و التوزيع.
والنص التالي من جو الرواية:
"إنها مؤمنة أن المرأة خلقت للحب.. للحنان.. للاحتواء. تستطيع أن تتخلى عن التنفس ولا
... تستطيع أن تتخلى عن أي من هذه الأشياء
...المرأة تهب نفسها لقلبها دائما. وتهب قلبها لرجلها، ولو لم يقدر الرجل هذا العطاء
ماتت بين يديه قبل أن تولد. فلماذا أصر على قتلها بمثل هذه الطريقة البشعة؟"