حوارات فدوى طوقان
تاريخ النشر:
٢٠١٩
تصنيف الكتاب:
الناشر:
عدد الصفحات:
٢٨٠ صفحة
الصّيغة:
١٥٠
شراء
نبذة عن الكتاب
تمتاز هذه الطبعة المزيدة والمنقحّة بأن فيها أربعة حوارات أخرى تنضاف إلى الاثني عشر حوارًا في الطبعة الأولى؛ وترتيبها فيها الأوّل، والثاني عشر، والرابع عشر، والسادس عشر. إنها تضيف إلى حوارات الطبعة الأولى أبعادًا مهمّة أخرى عن سيرة فدوى وشعرها وآرائها النقديّة في الأدب شعره ونثره.
فقد اعترفت فدوى في الحوار الحادي عشر أنّ الحبّ داهمها "على كبر"، واعتذرت عنه وخجلت أن تبوح به، وأنّ ديوانها الأخير "اللّحن الأخير" كان بوحيٍ منه، وكشفت عن طقوس نظمها الشّعر، وعن علاقتها المتينة بكلّ من محمود درويش وسميح القاسم، وعمّا كان بينها وبين نزار قبّاني من مراسلات.
وذكرت في الحوار الخامس عشر أنّها نظمت قصيدة في فوزي القاوقجي إثر ثورته في ثلاثينات القرن العشرين بيد أنّها ضاعت، وبيّنت رأيها في أهميّة شعر المقاومة وضرورة استمراره، لدوره المهم في بثّ الحماسة وتحريك الهمم والعزائم ومزيد من الصّمد والثبات.
فقد اعترفت فدوى في الحوار الحادي عشر أنّ الحبّ داهمها "على كبر"، واعتذرت عنه وخجلت أن تبوح به، وأنّ ديوانها الأخير "اللّحن الأخير" كان بوحيٍ منه، وكشفت عن طقوس نظمها الشّعر، وعن علاقتها المتينة بكلّ من محمود درويش وسميح القاسم، وعمّا كان بينها وبين نزار قبّاني من مراسلات.
وذكرت في الحوار الخامس عشر أنّها نظمت قصيدة في فوزي القاوقجي إثر ثورته في ثلاثينات القرن العشرين بيد أنّها ضاعت، وبيّنت رأيها في أهميّة شعر المقاومة وضرورة استمراره، لدوره المهم في بثّ الحماسة وتحريك الهمم والعزائم ومزيد من الصّمد والثبات.
إضافة تعليق
لم يتم العثور على نتائج