من أوراقها
تاريخ النشر:
٢٠١٩
تصنيف الكتاب:
عدد الصفحات:
١٢٨ صفحة
الصّيغة:
٢٥٠
شراء
نبذة عن الكتاب
وُلدت في مدينة مشرقية داخلية، مغلقة بأبوابٍ سبعة. لكنها جنّة المدن في التاريخ وفي الجغرافيا.
عاشت في بيئة حُبٍّ، في كنف عائلة منفتحة على الجميع، لأنّ إيمانها راسخ بأن "الوطن للجميع". هي عائلة مختلطة دينياً، لكنها منسجمة فكرياً. ولا ضير في ذلك، إذ إنّها مؤمنة بأنّ "الدين لله".
نشأت في محيط مختلط وفي مدرسة مختلطة، لا تدرّس مادة الدين. اختارت العائلة تلك المدرسة لابنتها الوحيدة انطلاقا من هذا المبدأ الأساسي في حياتها.
هو.
وُلد في مدينة مشرقية ساحلية مفتوحة على المدى، لكنها منغلقة على ذاتها. هي مدينة بحرية رائعة.
عاش في بيئة من لون واحد، في كنف عائلة متناقضة فكرياً، بالرغم من اللون الواحد ذاك، المسيطر على تفاصيل حياتها: لا اهتماما كبيرا فيها بقضايا "الوطن"، بل "بالدين" وطقوسه اليومية.
نشأ في مدرسة ذات توجّهات دينية واضحة، انطلاقا من أنّ الدين ليس لله، بل الدين للناس، وهذا الدين "أفضل" من ذاك!
عاشت في بيئة حُبٍّ، في كنف عائلة منفتحة على الجميع، لأنّ إيمانها راسخ بأن "الوطن للجميع". هي عائلة مختلطة دينياً، لكنها منسجمة فكرياً. ولا ضير في ذلك، إذ إنّها مؤمنة بأنّ "الدين لله".
نشأت في محيط مختلط وفي مدرسة مختلطة، لا تدرّس مادة الدين. اختارت العائلة تلك المدرسة لابنتها الوحيدة انطلاقا من هذا المبدأ الأساسي في حياتها.
هو.
وُلد في مدينة مشرقية ساحلية مفتوحة على المدى، لكنها منغلقة على ذاتها. هي مدينة بحرية رائعة.
عاش في بيئة من لون واحد، في كنف عائلة متناقضة فكرياً، بالرغم من اللون الواحد ذاك، المسيطر على تفاصيل حياتها: لا اهتماما كبيرا فيها بقضايا "الوطن"، بل "بالدين" وطقوسه اليومية.
نشأ في مدرسة ذات توجّهات دينية واضحة، انطلاقا من أنّ الدين ليس لله، بل الدين للناس، وهذا الدين "أفضل" من ذاك!
إضافة تعليق
لم يتم العثور على نتائج