هي وهو
تاريخ النشر:
٢٠٢٣
تصنيف الكتاب:
الناشر:
عدد الصفحات:
٣٦٥ صفحة
الصّيغة:
٧٥٠
شراء
نبذة عن الكتاب
ربما تكون باريس هي مدينة الحب، لكن هناك من يرفض الإعتراف بذلك... باعت هذه الرواية أكثر من أربعين مليون نسخة، وتُرجمت إلى أكثر من أربعين لغة. ميّا ممثلة شهيرة، ولكنها في الحياة الواقعية متعَبة وبحاجة إلى إستراحة لأنها اكتشفت أن زوجها، الممثل النجم وشريكها في بطولة فيلمها الأخير، غير مخلص لها... تذهب ميّا لتختبئ في باريس، وتغير تسريحة شعرها، وتعمل نادلة في مطعم صديقتها. أما بول فهو كاتب أميركي يعيش في باريس ومجتهد لإستعادة شعلة الموهبة التي كتب بها روايته الأولى... بتدبير سرّي من صديقه، عن طريق أحد المواقع الإلكترونية المخصصة للمواعدة يلتقي بول ميّا ويدخلان في علاقة "معقدة". لكن على الرغم من الظروف غير الملائمة فإنّ القدر يخبّئ لهما مصيراً مختلفاً...
رواية في غاية الإمتاع، منعشة، سريعة الإيقاع.
- Kirkus Reviews
بشخصيات مرحة وحوارات طريقة يؤجل ليفي النهاية الحتمية لحكايته بذكاء عالٍ، فاسحاً المجال لتلك الشخصيات الحية كي تراوغ كاشفة لنا عن نقاط ضعفها لتنتهي إلى قراءة قصة رومانسية شيّقة.
- Publishers Weekly
نبذة المؤلف: يعيش مارك ليفي الآن في نيويورك، ويُعتبر من أكثر الكتاب المعاصرين مقروئية، له ثماني عشرة رواية من بينها (كل الأشياء التي لم نقلها، وأطفال الحرية، وإعادة التشغيل) بالإضافة إلى روايته الشهيرة (لو أنه كان حقيقياً) التي كتبها لإبنه وتحولت لاحقاً إلى الفيلم الشهير (كما الجنة) للنجمين رينيه ويذرسبون ومارك رفالو ومنذ صدور الفيلم كسب ليفي قلوب القراء في أوروبا كلها.
رواية في غاية الإمتاع، منعشة، سريعة الإيقاع.
- Kirkus Reviews
بشخصيات مرحة وحوارات طريقة يؤجل ليفي النهاية الحتمية لحكايته بذكاء عالٍ، فاسحاً المجال لتلك الشخصيات الحية كي تراوغ كاشفة لنا عن نقاط ضعفها لتنتهي إلى قراءة قصة رومانسية شيّقة.
- Publishers Weekly
نبذة المؤلف: يعيش مارك ليفي الآن في نيويورك، ويُعتبر من أكثر الكتاب المعاصرين مقروئية، له ثماني عشرة رواية من بينها (كل الأشياء التي لم نقلها، وأطفال الحرية، وإعادة التشغيل) بالإضافة إلى روايته الشهيرة (لو أنه كان حقيقياً) التي كتبها لإبنه وتحولت لاحقاً إلى الفيلم الشهير (كما الجنة) للنجمين رينيه ويذرسبون ومارك رفالو ومنذ صدور الفيلم كسب ليفي قلوب القراء في أوروبا كلها.
إضافة تعليق
عرض ١-٢ من أصل ٢ مُدخلات.
ضيف
٢٩، ٢٠٢٢ أغسطس
كتاب رائع ومشوق جدا احبيته كثيرا
ساره
٠٣، ٢٠٢٢ يناير
حًلَوٌ