فصول من تاريخ الشرق الأوسط
تاريخ النشر:
٢٠١٧
تصنيف الكتاب:
الناشر:
عدد الصفحات:
٢٤١ صفحة
الصّيغة:
٤٠٠
شراء
نبذة عن الكتاب
لفترة طويلة اهتم البروفسور هيلموت مايشر بمنطقة الشرق الأوسط، وأماكن أخرى من العالم العربي، وشارك في معظم المؤتمرات حول تاريخ هذه المنطقة. وقد ربطته صلات شخصية مع أبرز المهتمين بالدراسات التاريخية والاجتماعية من أمثال على الوردي وحنا بطاطو ونجدة صفوت وغيرهم، وكتب العديد من الأبحاث التي نشرت في أهم المجلات.
في هذا الكتاب جمعت ابنته الدكتورة سونيا عددا من الأبحاث التي تطلّ على تاريخ وتحوّلات منطقة الشرق الأوسط، بدءا من «سايكس بيكو» وانتهاء بنتائج حرب الخامس من حزيران عام 1967، والدور الذي لعبه كل من جمال عبد الناصر والملك فيصل بن عبد العزيز، وطريقة تعامل الدول الكبرى بما يحفظ مصالحها الاقتصادية والسياسية في هذه المنطقة.
إن ما يميز هذا الكتاب هو أنه يأتي من أستاذ كبير درس ودرّس في أبرز الجامعات الغربية، لكنه يوجّه النقد لطريقة عمل «قوى الاستعمار الأوروبية»، مركزا على العوامل الاجتماعية والدينية والسياسية، مدققا في «الدوافع التي تحرك القوى الدولية والإقليمية» في سباق مصالحها، وفي سياق التداخل بين التاريخ الأوروبي والتاريخ العربي الذي «ترك آثارا عميقة في الشرق».
في هذا الكتاب جمعت ابنته الدكتورة سونيا عددا من الأبحاث التي تطلّ على تاريخ وتحوّلات منطقة الشرق الأوسط، بدءا من «سايكس بيكو» وانتهاء بنتائج حرب الخامس من حزيران عام 1967، والدور الذي لعبه كل من جمال عبد الناصر والملك فيصل بن عبد العزيز، وطريقة تعامل الدول الكبرى بما يحفظ مصالحها الاقتصادية والسياسية في هذه المنطقة.
إن ما يميز هذا الكتاب هو أنه يأتي من أستاذ كبير درس ودرّس في أبرز الجامعات الغربية، لكنه يوجّه النقد لطريقة عمل «قوى الاستعمار الأوروبية»، مركزا على العوامل الاجتماعية والدينية والسياسية، مدققا في «الدوافع التي تحرك القوى الدولية والإقليمية» في سباق مصالحها، وفي سياق التداخل بين التاريخ الأوروبي والتاريخ العربي الذي «ترك آثارا عميقة في الشرق».
إضافة تعليق
لم يتم العثور على نتائج