الاخلاص للحقيقة
محادثات عن التصوف
٨٥٠
شراء
نبذة عن الكتاب
وكان من حسن حظ غسان أن مهران الذي كان يسكن بيت الجد عمران قد تركه ليعيش في بيت والده، وما دعاه للسكن إلا لأن خاله خليل قد هلك، ولذلك اطمئن على نفسه من أذاه، فعاش مع زوجته ليلى التي أحبها وأحبته، وعانى الكثير من أجلها.
أخبرني الجد عمران أن البيت الذي وعدني به قد أصبح في متناول اليد، فسعدتُ لذلك أيما سعادة،ثم قال لي: وهي عطية مني لغسان المعروف بعفريت الجبل عند العامة من الناس،فسكنه غسان واستقر فيه، ثم ما لبث أن بحث له بامرأة، ليزوجها له، فتم ذلك بالفعل، وعاش في اطمئنان وسعادة
أخبرني الجد عمران أن البيت الذي وعدني به قد أصبح في متناول اليد، فسعدتُ لذلك أيما سعادة،ثم قال لي: وهي عطية مني لغسان المعروف بعفريت الجبل عند العامة من الناس،فسكنه غسان واستقر فيه، ثم ما لبث أن بحث له بامرأة، ليزوجها له، فتم ذلك بالفعل، وعاش في اطمئنان وسعادة
إضافة تعليق
لم يتم العثور على نتائج