معجم المصطلحات السياسية والاستراتيجية
تاريخ النشر:
٢٠٠٨
تصنيف الكتاب:
الناشر:
عدد الصفحات:
٤٩٢ صفحة
الصّيغة:
٣٥٠
شراء
نبذة عن الكتاب
"المعجم السياسي الحديث أو موسوعة المصطلحات السياسية قمنا بتجهيزه والسهر على إعداده خدمة لأبنائنا في كل مكان، والذين يبحثون عن المعلومات السياسية والمصطلحات المعاصرة والحيوية فلا يجدونها إلا بصعوبة بالغة بعد جهد شاق، لأن آفتنا أن نبسُط كل البسط فلا نباشر الموضوع مباشرة معقولة، وقد نعقد كل التعقيد ونفلسف الأمور فنبعدها عن الوضوح الجلي التي تكون متمركزة فيها، فلا يستفيد الباحث الصغير ولا المجتهد الكبير من هذا ولا ذاك ؟؟!!!
ولذلك سهرنا الليالي الطوال وبذلنا الجهد الفائق ليخرج هذا المعجم بمصطلحات وافرة مبسطة لا تخل بالمعنى ولا بالمضمون الثري لهذه المصطلحات العديدة، ولم نبخل بجهد في الاستعانة بالمصطلحات الشحيحة الحديثة عن عصر العولمة التي نعيشه حاليا ولا نجد سوي مصطلحات متداولة على استحياء هنا وهناك، ولذلك آثرنا البحث والتنقيب لنخرج معظم هذه المصطلحات إلى الوجود باعتبار عصر العولمة واقعا سياسيا عالميا في المقام الأول سوا أبينا أو رفضنا، ولابد أن نتعامل معه، ولذا فلا فرار من التعايش معه وتعظيم الاستفادة من مزاياه ومعالجة عيوبه ومآخذه.
وترتبط مصطلحات العلوم السياسية بالعديد من مصطلحات العلوم القريبة ارتباطا وثيقاً، ولم لا.؟؟؟ فالعلوم السياسية هي جزء لا يتجزأ من العلوم الاجتماعية، وهي تؤثر في وتتأثر بمختلف العلوم التي تضمها جعبة العالم المعاصر، فلا مناص من التعرض للمصطلحات المتشابكة أو التي تهم العلوم السياسية في تلك العلوم من الاقتصاد وعلم النفس والعلوم الاجتماعية ولهجات الشعوب والجغرافيا والبيئة والقانون والمنظمات وعلوم الإعلام والتاريخ وغيرها من العلوم التي ترتبط بالعمل والعلم السياسي ارتباطا وثيقا لايسمح بالانفصال ولا يعرف اغتراب هذه العلوم عن علم السياسة.
وقد آثرنا في مواقع متعددة أن نقف للشرح والتحليل الموجز،وفي مناطق أخري لم نقدم سوي المصطلح أنطلاقا من عدم التكرار ولوجود مادة شارحة قريبة ولعدم أهمية الشرح في بعض الحالات، ولكن المصطلح واختصاراته من الأهمية بمكان، ولابد أن نقدمه في حد ذاته للقاريء الكريم.
ونجد أمام كل مصطلح ترجمة له باللغة الإنجليزية بصفتها اللغة الرئيسية في عالم اليوم ولغة عصر العولمة، بل قدمنا بعض الشروح البسيطة والمعاني الأخري في ثنايا الشرح باللغتين العربية والإنجليزية لكي تزداد المعرفة وتترسخ المعاني باللغتين في نفس القراء وتتعاظم سُبل الاستفادة بالمعجم.
ولذلك سهرنا الليالي الطوال وبذلنا الجهد الفائق ليخرج هذا المعجم بمصطلحات وافرة مبسطة لا تخل بالمعنى ولا بالمضمون الثري لهذه المصطلحات العديدة، ولم نبخل بجهد في الاستعانة بالمصطلحات الشحيحة الحديثة عن عصر العولمة التي نعيشه حاليا ولا نجد سوي مصطلحات متداولة على استحياء هنا وهناك، ولذلك آثرنا البحث والتنقيب لنخرج معظم هذه المصطلحات إلى الوجود باعتبار عصر العولمة واقعا سياسيا عالميا في المقام الأول سوا أبينا أو رفضنا، ولابد أن نتعامل معه، ولذا فلا فرار من التعايش معه وتعظيم الاستفادة من مزاياه ومعالجة عيوبه ومآخذه.
وترتبط مصطلحات العلوم السياسية بالعديد من مصطلحات العلوم القريبة ارتباطا وثيقاً، ولم لا.؟؟؟ فالعلوم السياسية هي جزء لا يتجزأ من العلوم الاجتماعية، وهي تؤثر في وتتأثر بمختلف العلوم التي تضمها جعبة العالم المعاصر، فلا مناص من التعرض للمصطلحات المتشابكة أو التي تهم العلوم السياسية في تلك العلوم من الاقتصاد وعلم النفس والعلوم الاجتماعية ولهجات الشعوب والجغرافيا والبيئة والقانون والمنظمات وعلوم الإعلام والتاريخ وغيرها من العلوم التي ترتبط بالعمل والعلم السياسي ارتباطا وثيقا لايسمح بالانفصال ولا يعرف اغتراب هذه العلوم عن علم السياسة.
وقد آثرنا في مواقع متعددة أن نقف للشرح والتحليل الموجز،وفي مناطق أخري لم نقدم سوي المصطلح أنطلاقا من عدم التكرار ولوجود مادة شارحة قريبة ولعدم أهمية الشرح في بعض الحالات، ولكن المصطلح واختصاراته من الأهمية بمكان، ولابد أن نقدمه في حد ذاته للقاريء الكريم.
ونجد أمام كل مصطلح ترجمة له باللغة الإنجليزية بصفتها اللغة الرئيسية في عالم اليوم ولغة عصر العولمة، بل قدمنا بعض الشروح البسيطة والمعاني الأخري في ثنايا الشرح باللغتين العربية والإنجليزية لكي تزداد المعرفة وتترسخ المعاني باللغتين في نفس القراء وتتعاظم سُبل الاستفادة بالمعجم.
إضافة تعليق
لم يتم العثور على نتائج