قراءة في كتاب يوم كان الرب أنثى
للكاتبة مارلين ستون
تاريخ النشر:
٢٠٢١
تصنيف الكتاب:
الناشر:
عدد الصفحات:
١٥ صفحة
الصّيغة:
٣٠٠
شراء
نبذة عن الكتاب
لندرة الحصول على هذا الكتاب جاءت هذه القراءة لتلخص لنا كتاب يوم كان الرب أنثى للكاتبة مارلين ستون
والذي يتحدث عن اقدم العبادات عندما كانت المرأة بطرقة عجائبية قادرة على الخلق او ما ظنه الناس عندها خلقًا
"يتضمن الكتاب ثلاثة عشر فصلًا إضافة إلى المقدمة الخاصة بالمترجم، ويتحدث الكتاب عن العديد من الأماكن التي نشأت على تقديس الرّبة الأنثى، منذ العصر الحجري القديم وحتى ظهور الديانات السماوية (والتي تدعوها الكاتبة ديانات تقديس الإله الذّكر)، سومر، أكاد، بابل، أوغاريت، كريت، قبرص، اليونان، مصر، فلسطين، الهند، كيليكيا، الأناضول، إيران، وبلدان أخرى تظهر بشكل خاص في الفصل الخامس.
وتأكد الكاتبة أن غُزاة الشمال أو ما يطلق عليهم الهندوأوربيين هم أول من هبط بمستوى المرأة لتصير في المرتبة الثانية بل بأدنى مستوى الكائنات.
ويبدأ الكتاب -بعد مقدمة المترجم- ببعض الاقتباسات التي اختارتها ستون وكان أولها اقتباس للكاتبة الفرنسية سيمون دي بوفوار من كتابها الجنس الآخر تقول فيه:
«يتمتع الرجل بامتياز كبير وهو أنه يمتلك ربًا يصدق على القانون الذي يكتبه، وبما أن الرجل يمارس سلطة حاكمة على النساء فمن صالحه أن تكون هذه السلطة موهوبة له من الكائن الأعلى. فالرجل عند اليهود والمحمديين والمسيحيين إلى جانب الآخرين، هو سيّد بموجب حقّ إلهي، لذلك فإن الخوف من الله يقمع أي نزوة تمرد لدى الأنثى المسحوقة».
ثم تطرح ستون سؤالًا مهمًا يمكن أخذ نصف الكتاب كإجابة له، فتسأل القارئ: كيف اكتسب الرجال السيطرة على العالم؟
ويمكن إضافة سؤال آخر: كيف فقدت النساء مكانتهن؟ يجيب عليه النصف الآخر من الكتاب
"
والذي يتحدث عن اقدم العبادات عندما كانت المرأة بطرقة عجائبية قادرة على الخلق او ما ظنه الناس عندها خلقًا
"يتضمن الكتاب ثلاثة عشر فصلًا إضافة إلى المقدمة الخاصة بالمترجم، ويتحدث الكتاب عن العديد من الأماكن التي نشأت على تقديس الرّبة الأنثى، منذ العصر الحجري القديم وحتى ظهور الديانات السماوية (والتي تدعوها الكاتبة ديانات تقديس الإله الذّكر)، سومر، أكاد، بابل، أوغاريت، كريت، قبرص، اليونان، مصر، فلسطين، الهند، كيليكيا، الأناضول، إيران، وبلدان أخرى تظهر بشكل خاص في الفصل الخامس.
وتأكد الكاتبة أن غُزاة الشمال أو ما يطلق عليهم الهندوأوربيين هم أول من هبط بمستوى المرأة لتصير في المرتبة الثانية بل بأدنى مستوى الكائنات.
ويبدأ الكتاب -بعد مقدمة المترجم- ببعض الاقتباسات التي اختارتها ستون وكان أولها اقتباس للكاتبة الفرنسية سيمون دي بوفوار من كتابها الجنس الآخر تقول فيه:
«يتمتع الرجل بامتياز كبير وهو أنه يمتلك ربًا يصدق على القانون الذي يكتبه، وبما أن الرجل يمارس سلطة حاكمة على النساء فمن صالحه أن تكون هذه السلطة موهوبة له من الكائن الأعلى. فالرجل عند اليهود والمحمديين والمسيحيين إلى جانب الآخرين، هو سيّد بموجب حقّ إلهي، لذلك فإن الخوف من الله يقمع أي نزوة تمرد لدى الأنثى المسحوقة».
ثم تطرح ستون سؤالًا مهمًا يمكن أخذ نصف الكتاب كإجابة له، فتسأل القارئ: كيف اكتسب الرجال السيطرة على العالم؟
ويمكن إضافة سؤال آخر: كيف فقدت النساء مكانتهن؟ يجيب عليه النصف الآخر من الكتاب
"
إضافة تعليق
عرض ١-٤ من أصل ٤ مُدخلات.
ضيف
٠٦، ٢٠٢٣ مارس
رائع جدا
frankw
١٠، ٢٠٢٢ مارس
واو جميل
lol nothink
٣٠، ٢٠٢١ ديسمبر
حلو
ضيف
٢٢، ٢٠٢١ نوفمبر
وااو حبييت