لا يا قلب
تاريخ النشر:
٢٠٢٢
السّلسلة:
تصنيف الكتاب:
الناشر:
عدد الصفحات:
١٤٢ صفحة
الصّيغة:
٥٠٠
شراء
نبذة عن الكتاب
رواية أدبية اجتماعية، تتناول حكاية لورا، عارضة الأزياء المتميزة، التي اضطرت إلى ترك عملها، وأن تستبدل به عملًا آخر، كي تتمكّن من رعاية ابن أختها الصغير، الذي صار مسئوليتها المطلقة بعد وفاة أختها ماري.
حينما كبُر الطفل قليلًا صارت تأخذه معها إلى العمل في أستوديو التصوير، أو تتركه لدى رفيقتها وشريكتها في الشقة وهي ليندا. لكنها لم تفكر أبدًا بمراسلة أهل جوليانو، والد الطفل، لأنّ أهله كانوا معترضين على العلاقة من أساسها، ولأنهم لم يستقبلوا ماري في قصرهم منذ البداية، فكيف سيستقبلون ابنها، بالأخصّ بعدما لقي جوليانو حتفه وهو يقاتل ضمن صفوف الضباط في الحرب.
لكنها لم تتوقع أن يقوم أخوه بالبحث في مراسلاته ليكتشف أنّ ماري قد أنجبت من جوليانو، مما اضطرّ روبرتو ماسيني أن يترك بلاده ويسافر إلى العنوان، كي يلتقي بوالدة الطفل، ويبدأ يعقد معها الاتفاقيات والحلول المقترحة كي يأخذ الطفل إلى بلاده ويقوم على تربيته تربية صالحة مع أفراد عائلته الأرستقراطية، بعيدًا عن المشقة التي سيواجهها الطفل مع والدته.
اعتقد أن لورا هي والدة الطفل فخاطبها بهذا، ولم يكن يعرف بعد أن ماري حبيبة أخيه قد توفّت أثناء الولادة، ولم تتجرأ لورا أن تخبره أنها الخالة كي لا يضعف موقفها، ويأخذ الطفل رغمًا عنها، فراحت تستمع إلى مقترحاته حائرة، لا تعرف ماذا تفعل كي لا تخسر رعاية الطفل.
حينما كبُر الطفل قليلًا صارت تأخذه معها إلى العمل في أستوديو التصوير، أو تتركه لدى رفيقتها وشريكتها في الشقة وهي ليندا. لكنها لم تفكر أبدًا بمراسلة أهل جوليانو، والد الطفل، لأنّ أهله كانوا معترضين على العلاقة من أساسها، ولأنهم لم يستقبلوا ماري في قصرهم منذ البداية، فكيف سيستقبلون ابنها، بالأخصّ بعدما لقي جوليانو حتفه وهو يقاتل ضمن صفوف الضباط في الحرب.
لكنها لم تتوقع أن يقوم أخوه بالبحث في مراسلاته ليكتشف أنّ ماري قد أنجبت من جوليانو، مما اضطرّ روبرتو ماسيني أن يترك بلاده ويسافر إلى العنوان، كي يلتقي بوالدة الطفل، ويبدأ يعقد معها الاتفاقيات والحلول المقترحة كي يأخذ الطفل إلى بلاده ويقوم على تربيته تربية صالحة مع أفراد عائلته الأرستقراطية، بعيدًا عن المشقة التي سيواجهها الطفل مع والدته.
اعتقد أن لورا هي والدة الطفل فخاطبها بهذا، ولم يكن يعرف بعد أن ماري حبيبة أخيه قد توفّت أثناء الولادة، ولم تتجرأ لورا أن تخبره أنها الخالة كي لا يضعف موقفها، ويأخذ الطفل رغمًا عنها، فراحت تستمع إلى مقترحاته حائرة، لا تعرف ماذا تفعل كي لا تخسر رعاية الطفل.
إضافة تعليق
لم يتم العثور على نتائج