غرف الأخبار الحديثة
تجارب من مصر والعالم
تاريخ النشر:
٢٠٢٢
تصنيف الكتاب:
الناشر:
عدد الصفحات:
٢٩٨ صفحة
الصّيغة:
٢٬٠٠٠
شراء
نبذة عن الكتاب
"باتت غرف الأخبار الحديثة تقدم المحتوى لقنوات نشر متنوعة دون الاقتصار على وسيط بعينه، فيما بات يعرف بتعدد المنصات الإعلامية، وما يعكس امتزاج التقنيات التي كانت متباعدة قديمًا وما لذلك من أبعاد تقنية واقتصادية وثقافية، ما أعاد في مجمله تشكيل عمليات إنتاج الأخبار واستهلاكها، وأضاف إليها سمات المرونة والتخصيص واللحظية، وقيم التفاعل والمشاركة.
ويسعى هذا الكتاب إلى الكشف عن التحولات التي لحقت بالمؤسسات الصحفية المصرية في ظل انتقالها من مفهوم المؤسسة/الصحيفة إلى مفهوم المؤسسة الإعلامية التي تسعى إلى إنتاج محتوى متنوع عبر منصات متعددة، مع رصد التجارب الدولية في هذا الشأن، والاسترشاد بها في استكشاف تجارب المؤسسات المصرية نحو تنويع منصاتها الإعلامية، والبحث فيها والكشف عما أسفرت عنه من نتائج، وكذلك مدى إدراك قياداتها بأهمية هذا التعدد واتجاهها إليه، وقناعاتها بشأن عوائده المهنية أو المادية، والأسلوب الذي تنتهجه في إدارتها.
ويأصل الكتاب لنماذج إدارة غرف الأخبار الحديثة متعددة المنصات التي وضعها الدراسات المختلفة وأوجه التمايز بينها، ثم يقدم شرحًا لغرف الأخبار المدمجة من حيث بنيتها ودوائر تدفق العمل بها والمهارات اللازمة للعاملين فيها، مقدمًا مجموعة من التجارب التطبيقية لغرف الأخبار الحديثة من ثمان دول مختلفة، ما يكشف عن النماذج الإدارية المتباينة في كل منها والتي انعكست في بنية تلك الغرف وهياكلها التنظيمية ونظم عملها.
وعلى صعيد الحالة المصرية، يوثق الكتاب لتجارب أربعة مؤسسات صحفية مصرية، مقدمًا تحليلا لعمليات إنتاج المحتوى بهذه المؤسسات والنماذج التي اتبعتها في إدارتها، وأثر ذلك في بنية غرف أخبارها وهياكلها التحريرية ودوائر العمل فيها، فضلا عن اتجاهات تطوير كل منها والإشكاليات التي تواجهها، ما يجيب في مجمله عن تساؤل مهم مفاده: كيف أدارت المؤسسات الصحفية منصات النشر المتعددة التي باتت تمتلكها؟
ويسعى هذا الكتاب إلى الكشف عن التحولات التي لحقت بالمؤسسات الصحفية المصرية في ظل انتقالها من مفهوم المؤسسة/الصحيفة إلى مفهوم المؤسسة الإعلامية التي تسعى إلى إنتاج محتوى متنوع عبر منصات متعددة، مع رصد التجارب الدولية في هذا الشأن، والاسترشاد بها في استكشاف تجارب المؤسسات المصرية نحو تنويع منصاتها الإعلامية، والبحث فيها والكشف عما أسفرت عنه من نتائج، وكذلك مدى إدراك قياداتها بأهمية هذا التعدد واتجاهها إليه، وقناعاتها بشأن عوائده المهنية أو المادية، والأسلوب الذي تنتهجه في إدارتها.
ويأصل الكتاب لنماذج إدارة غرف الأخبار الحديثة متعددة المنصات التي وضعها الدراسات المختلفة وأوجه التمايز بينها، ثم يقدم شرحًا لغرف الأخبار المدمجة من حيث بنيتها ودوائر تدفق العمل بها والمهارات اللازمة للعاملين فيها، مقدمًا مجموعة من التجارب التطبيقية لغرف الأخبار الحديثة من ثمان دول مختلفة، ما يكشف عن النماذج الإدارية المتباينة في كل منها والتي انعكست في بنية تلك الغرف وهياكلها التنظيمية ونظم عملها.
وعلى صعيد الحالة المصرية، يوثق الكتاب لتجارب أربعة مؤسسات صحفية مصرية، مقدمًا تحليلا لعمليات إنتاج المحتوى بهذه المؤسسات والنماذج التي اتبعتها في إدارتها، وأثر ذلك في بنية غرف أخبارها وهياكلها التحريرية ودوائر العمل فيها، فضلا عن اتجاهات تطوير كل منها والإشكاليات التي تواجهها، ما يجيب في مجمله عن تساؤل مهم مفاده: كيف أدارت المؤسسات الصحفية منصات النشر المتعددة التي باتت تمتلكها؟
إضافة تعليق
لم يتم العثور على نتائج