الشامل في الصناعة الطبية
تاريخ النشر:
٦٨٧
تصنيف الكتاب:
الناشر:
عدد الصفحات:
٥١٦ صفحة
الصّيغة:
٥٠٠
شراء
نبذة عن الكتاب
يعدُّ هذا الكتاب أكبر موسوعة علمية في التاريخ الإنساني يكتبها شخص واحد.
عكف ابن النفيس على تدوين موسوعته سنوات طويلة، فوضع مسوداتها بحيث تأتي في ثلاثمئة مجلد، بيّض ابن النفيس منها ثمانين فقط ثم وافته المنية وهو في الثمانين من عمره وذلك سنة 687ه بالقاهرة، ولقد أهدى ابن النفيس المجلدات الثمانين مع مكتبته وداره وأمواله إلى البيمارستان المنصوري بالقاهرة – مستشفى قلاوون الآن - الذي كان ابن النفيس مشرفا عليه باعتباره أكبر مستشفيات القاهرة آنذاك ومحل عمل "رئيس أطباء مصر" وهو المنصب الذي شغله ابن النفيس حتى وفاته. و قد كان معتدًّا بهذه الموسوعة لإيمانه بقيمتها، فقد قال:"لو لم أعلم أن تصانيفي تبقى بعدي عشرة آلاف سنة، ما وضعتها".
عكف ابن النفيس على تدوين موسوعته سنوات طويلة، فوضع مسوداتها بحيث تأتي في ثلاثمئة مجلد، بيّض ابن النفيس منها ثمانين فقط ثم وافته المنية وهو في الثمانين من عمره وذلك سنة 687ه بالقاهرة، ولقد أهدى ابن النفيس المجلدات الثمانين مع مكتبته وداره وأمواله إلى البيمارستان المنصوري بالقاهرة – مستشفى قلاوون الآن - الذي كان ابن النفيس مشرفا عليه باعتباره أكبر مستشفيات القاهرة آنذاك ومحل عمل "رئيس أطباء مصر" وهو المنصب الذي شغله ابن النفيس حتى وفاته. و قد كان معتدًّا بهذه الموسوعة لإيمانه بقيمتها، فقد قال:"لو لم أعلم أن تصانيفي تبقى بعدي عشرة آلاف سنة، ما وضعتها".
إضافة تعليق
لم يتم العثور على نتائج