أمانة الحب
تاريخ النشر:
٢٠٢٣
تصنيف الكتاب:
الناشر:
عدد الصفحات:
٩٧ صفحة
الصّيغة:
٣٠٠
شراء
نبذة عن الكتاب
تجربة حياتية وضعتها الأميرة «إسكندرة قسطنطين الخوري» في قالب مسرحي، وهي نصٌّ أصيلٌ في حقبةٍ ساد فيها التعريبُ والترجمة، كما أنها مثالٌ مبكر على الحركة النسوية الأدبية في تلك الحقبة.
يعرض لنا أ. د. «سيد علي إسماعيل» هذه المخطوطة النادرة التي تُنشر لأول مرةٍ بعد اكتشافه لها؛ حيث تُعدُّ من الآثار المجهولة للأديبة، وقد كتبتها عام 1899م؛ ممّا يجعل الأميرة ثالث امرأةٍ عربيةٍ تُؤلّف للمسرح، واضعة في نصّها رؤيتها للكتابة الروائية المسرحية كأداةٍ يُطلق فيها الأديبُ العنان لكافة المشاعر التي قد لا يستطيع التصريح بها في حياته اليومية؛ لذلك يُظنُّ أن المسرحية ترجمةٌ ذاتيةٌ لهذه الأميرة، تُظهر جانبًا غير معروفٍ من شخصيّتها، مستترًا في قصة عشق «إيميليا» لأمير إسبانيا الذي صدّ عن غرامها؛ فظلّت تُكابد الألم حتى ظهر عاشقٌ سرّيٌّ لها يودُّ وصالها، وما إن صدّته حتى تكشّفت لها هُويّتُه، ليتغيّر بذلك مجرى أحداث الحكاية تمامًا.
يعرض لنا أ. د. «سيد علي إسماعيل» هذه المخطوطة النادرة التي تُنشر لأول مرةٍ بعد اكتشافه لها؛ حيث تُعدُّ من الآثار المجهولة للأديبة، وقد كتبتها عام 1899م؛ ممّا يجعل الأميرة ثالث امرأةٍ عربيةٍ تُؤلّف للمسرح، واضعة في نصّها رؤيتها للكتابة الروائية المسرحية كأداةٍ يُطلق فيها الأديبُ العنان لكافة المشاعر التي قد لا يستطيع التصريح بها في حياته اليومية؛ لذلك يُظنُّ أن المسرحية ترجمةٌ ذاتيةٌ لهذه الأميرة، تُظهر جانبًا غير معروفٍ من شخصيّتها، مستترًا في قصة عشق «إيميليا» لأمير إسبانيا الذي صدّ عن غرامها؛ فظلّت تُكابد الألم حتى ظهر عاشقٌ سرّيٌّ لها يودُّ وصالها، وما إن صدّته حتى تكشّفت لها هُويّتُه، ليتغيّر بذلك مجرى أحداث الحكاية تمامًا.
إضافة تعليق
لم يتم العثور على نتائج