الكلام على مسألة السماع
تاريخ النشر:
٧٥١
الناشر:
عدد الصفحات:
٤٧٥ صفحة
الصّيغة:
٥٠٠
شراء
نبذة عن الكتاب
يتناول الكتاب موضوع السماع الممنوع وسبب تأليف الكتاب أنه قد حصل استفتاء عن الغناء في سنة 741 ه أجاب عليه ثمانية من العلماء من مختلف المذاهب، وكان ابن القيم أطولهم إجابة إذ أجاب في 127 ورقة وأجاب عليه الأئمة السبعة في 9 ورقات.
وإنّ أشد من دافع عن السماع هُم الصوفية، فجعلوا له آدابًا وشروطًا، وقسموه أقسامًا، وأدخلوا فيه الغناء بآلات اللهو والمعازف، والرقص والطرب، وخرق الثياب. واستدلوا على ذلك بمقتطفات من كُتب: «اللمع» لأبي نصر السراج و«التعرف لمذهب أهل التصوف» للكلاباذي و«قوت القلوب» لأبي طالب المكي و«رسالة في السماع» لأبي عبد الرحمن السلمي و«الرسالة القشيرية» لأبي القاسم القشيري و«إحياء علوم الدين» للغزالي و«صفوة التصوف» لابن طاهر المقدسي و«عوارف المعارف» للسهروردي.
ومن أباح الغناء من الظاهرية ابن حزم، وألف في ذلك كتاب «رسالة في الغناء الملهي» وابن طاهر المقدسي وألف كتاب «السماع».
وإنّ أشد من دافع عن السماع هُم الصوفية، فجعلوا له آدابًا وشروطًا، وقسموه أقسامًا، وأدخلوا فيه الغناء بآلات اللهو والمعازف، والرقص والطرب، وخرق الثياب. واستدلوا على ذلك بمقتطفات من كُتب: «اللمع» لأبي نصر السراج و«التعرف لمذهب أهل التصوف» للكلاباذي و«قوت القلوب» لأبي طالب المكي و«رسالة في السماع» لأبي عبد الرحمن السلمي و«الرسالة القشيرية» لأبي القاسم القشيري و«إحياء علوم الدين» للغزالي و«صفوة التصوف» لابن طاهر المقدسي و«عوارف المعارف» للسهروردي.
ومن أباح الغناء من الظاهرية ابن حزم، وألف في ذلك كتاب «رسالة في الغناء الملهي» وابن طاهر المقدسي وألف كتاب «السماع».
إضافة تعليق
لم يتم العثور على نتائج