بعدما رحلوا

بعدما رحلوا

المؤلّف:
تاريخ النشر:
٢٠٢٣
عدد الصفحات:
٣٨١ صفحة
الصّيغة:
٦٠٠
شراء

نبذة عن الكتاب

أنا من أجبرت نفسي، تعرف لماذا؟ لأني تلك العنيدة المغرورة التي هشمت نصفها طواعية فصارت كالعرجاء تتخبط في طريقها حائرة بين شقيها حتى سقطت قبل أن تبلغ غايتها، وفي الوقت الذي كنت أنت تطوي سنوات الغربة لتسمو عن أرض رخوة، كانت هي تسقط عن استحقاق من برجها العاجي.
لم يتم العثور على نتائج