إنه أيلول
"حيث تضطرب دواخلنا كالأجواء"
تاريخ النشر:
٢٠٢١
تصنيف الكتاب:
عدد الصفحات:
٢٠٦ صفحة
الصّيغة:
٥٠٠
شراء
نبذة عن الكتاب
«(لسنا ملائكة ولا شياطين ، بل المزيج بينهما)
في بعض الأحيان لا نكتُب، بل نصُبُّ غضبنا على الورق. نكتُب لنسكُب أفكارنا، لئلّا تبقى في رؤوسنا وتُسيّطر علينا، لئلّا نستسلم لشعور الكراهية وما يفعلُه.
في اللحظة التي تشعُر فيها أنّ غضبك قد يدفعُك لارتكاب حماقةٍ ما -كالقتل مثلًا- أُكتُب ولو كلمة واحدة تواجه بها أفكارك، ولو كنت ترى الدماء على يديك كل يوم.
ولذلك كُتبت هذه الرواية».
(الرواية جزء من مشروع أدبي نفسي، يحمل عناوين الشهور الآشورية في عدد من فصول السنة، ليُوحي بأن النفس البشرية تتقلّب كما تتقلّب الأجواء).
في بعض الأحيان لا نكتُب، بل نصُبُّ غضبنا على الورق. نكتُب لنسكُب أفكارنا، لئلّا تبقى في رؤوسنا وتُسيّطر علينا، لئلّا نستسلم لشعور الكراهية وما يفعلُه.
في اللحظة التي تشعُر فيها أنّ غضبك قد يدفعُك لارتكاب حماقةٍ ما -كالقتل مثلًا- أُكتُب ولو كلمة واحدة تواجه بها أفكارك، ولو كنت ترى الدماء على يديك كل يوم.
ولذلك كُتبت هذه الرواية».
(الرواية جزء من مشروع أدبي نفسي، يحمل عناوين الشهور الآشورية في عدد من فصول السنة، ليُوحي بأن النفس البشرية تتقلّب كما تتقلّب الأجواء).
إضافة تعليق
لم يتم العثور على نتائج