خرافة الزعيم القوي
القيادة السياسية في العصر الحديث
تاريخ النشر:
٢٠٢٣
تصنيف الكتاب:
الناشر:
عدد الصفحات:
٧٢٨ صفحة
الصّيغة:
٩٠٠
شراء
نبذة عن الكتاب
مراجعة تاريخية مقارنة عن القيادة السياسية في العالم المعاصر؛ بتحليلات مكتوبة ببراعة وبصورة جميلة عن مجموعة من الزعماء الديموقراطيين؛ مثل: نيلسون مانديلا في جنوب إفريقيا، أدولفو سواريز في إسبانيا، وكليمنت أتلي في بريطانيا، أو هاري ترومان في الولايات المتحدة الأمريكية. يبيّن الكاتب براون كيف أن هؤلاء الزعماء لم يسيطروا على زملائهم والمعارضين لهم كما تفترض مقولة الزعيم القوي، ولكنهم صاغوا -بدلًا من ذلك- أفضل مستقبل ممكن، وحصلوا على دعم ائتلاف قوي لهذا المستقبل؛ وعليه فإن بإمكان القادة السياسيين والمعلقين والأساتذة والطلاب الذين يبحثون عما تتطلبه أو لا تتطلبه القيادة الجيدة، قراءة هذا الكتاب للحصول على كثير من الفائدة والارتياح.ألفريد ستيبان Alfred Stepan أستاذ علم الحكومة بجامعة كولومبياإنه إنجاز رائع؛ كتاب خرافة الزعيم القوي يجمع بين التحليل المفاهيمي الجريء والوصف الحي لمجموعة من القادة؛ مثل: ستالين، وهتلر، وروزفلت، وتشرشل، وماو تسي تونغ، وفيدل كاسترو، وليندون جونسون، ونيلسون مانديلا. آرشي براون يدرس أنواع السلطة والقيادة التي مثّلتها شخصيات متباينة؛ مثل: فلاديمير لينين، وكمال أتاتورك، وتشارلز ديغول، وميخائيل غورباتشوف، ومارغريت تاتشر؛ هذا هو الكتاب الذي سيقرؤه القارئ العادي بكثير من المتعة لما فيه من الرؤية الثاقبة، وسيقرؤه الطلاب في أنحاء العالم بوصفه دليلًا واضحًا وبارعًا لأنواع مميزة من القيادة السياسية.ويليام روجر لويس Wm. Roger Louisجامعة تكساس؛ الرئيس السابق للجمعية التاريخية الأمريكيةعلى مدى نصف قرن تقريبًا، كان آرشي براون واحدًا من أكثر المراقبين المتابعين لقادة العالم وأساليبهم؛ رسالته هي أن فضائلنا هي في الحقيقة رذائلنا؛ حيث يرى الكاتب أن الصرامة والتمسك بالمبدأ وامتلاك رؤية واضحة، هي متطلبات أساسية للقيادة الرشيدة، ولكنها كانت في كثير من الأحيان تُعمي من هم في السلطة لدرجة تجعلهم يأخذون خيارات حمقاء؛ لذا يتعين على الزعماء المتمكنين، وكذلك الطامحين للزعامة، أن يتعلموا العبر من الدروس المطروحة في كتاب براون الذي صدر في الوقت المناسب.تشارلز كنغ Charles King أستاذ الشؤون الدولية والحكومات، جامعة جورج تاون
إضافة تعليق
لم يتم العثور على نتائج