قاهرة المماليك.. .من العمار الإسلامية إلى البحث عن هوية وطنية مصرية
٧٠٠
شراء
نبذة عن الكتاب
هو كتاب عن "العمارة المملوكية" بعد زوال حكم المماليك. وكيف كان للمعمار المملوكي امتداد في الدول التالية مثل الدولة العثمانية والعلوية التي رفضت هذا الطراز تمامًا ثم عادت إليه حين رأت أنه سيكون مثالُا للهوية المصرية المستقلة عن الدولة العثمانية ومناوئًا للاحتلال الإنجليزي..وتتساءل الكاتبة: كيف كان اقتران ظهور الطراز المملوكي في مصر بالمتغيرات السياسة في مصر حافزًا على اعتباره أداة غير مباشرة للتعبير عن القوميّة المصريّة في يد الأسرة الحاكمة الملكيّة؟ لم تم اعتباره طرازًا وطنيًّا مصريا؟ لماذا تم اختيار الطراز المملوكي على وجه التحديد؟ ولمن كان هذا الاختيار؟ وكيف تباينت آراء النخبة المصريّة تجاه العمارة المملوكيّة في هيئتها الحديثة؟وبخاصة في تلك الفترة بين تاريخي انقضاء حكم المماليك 1517 م على يد العثمانيين، إلى نهاية عهد الملك فؤاد الأوّل عام 1936 م، مرحلة اشتملت على تغيرات جوهريّة متعاقبة شهدتها مصر.
ونتابع في الفصول المتلاحقة تاريخ العمارة الإسلاميّة في مصر، من وصولها لأوج الاكتمال المعماري في الحقبة المملوكيّة، ثم ظهورها كمظهر جمالي وقشرة خارجيّة لمنشآت حديثة، إلى تراجعها التام اليوم.
ونتابع في الفصول المتلاحقة تاريخ العمارة الإسلاميّة في مصر، من وصولها لأوج الاكتمال المعماري في الحقبة المملوكيّة، ثم ظهورها كمظهر جمالي وقشرة خارجيّة لمنشآت حديثة، إلى تراجعها التام اليوم.
إضافة تعليق
لم يتم العثور على نتائج