المعبد الغريق
تاريخ النشر:
٢٠٢٣
تصنيف الكتاب:
الناشر:
عدد الصفحات:
٥٧ صفحة
الصّيغة:
مجاناً
أضف إلى كتبي
نبذة عن الكتاب
مجموعة شعرية مميّزة، عميقة المعنى، وبسيطة في كلماتها، تبعث الحنين في النفس إلى كلّ ذكرى جميلة مضت.
«بدر شاكر السياب» من رواد الشّعر الحرّ في العالم العربي، ترك العديد من الدواوين الشّعرية التي ضمّت بين أبياتها أدقّ التفاصيل الشارحة لخلجات النفس البشرية. تأثّر «السياب» بقريته «جيكور» التي ولد فيها، وكتب أكثر من قصيدة في وصفها ووصف أحيائها وشوارعها، كما تأثّر بمدينة «روما» وذكرها في قصيدة «حنين في روما». في الواقع وضع «السياب» الحنين موضوعًا لقصائد ديوانه «المعبد الغريق»، وكان للحبيبة نصيب وافر من هذا الحنين؛ حيث كتب عنها في عدّة قصائد متذكرًا ما مضى، متغزلًا بحسنها، وقد امتدّ الحنين ليشمل ذكريات طفولته ومراهقته وشبابه التي قضاها في بيت جدّه، وعبّر عن ذلك في قصيدة «دار جدي».
«بدر شاكر السياب» من رواد الشّعر الحرّ في العالم العربي، ترك العديد من الدواوين الشّعرية التي ضمّت بين أبياتها أدقّ التفاصيل الشارحة لخلجات النفس البشرية. تأثّر «السياب» بقريته «جيكور» التي ولد فيها، وكتب أكثر من قصيدة في وصفها ووصف أحيائها وشوارعها، كما تأثّر بمدينة «روما» وذكرها في قصيدة «حنين في روما». في الواقع وضع «السياب» الحنين موضوعًا لقصائد ديوانه «المعبد الغريق»، وكان للحبيبة نصيب وافر من هذا الحنين؛ حيث كتب عنها في عدّة قصائد متذكرًا ما مضى، متغزلًا بحسنها، وقد امتدّ الحنين ليشمل ذكريات طفولته ومراهقته وشبابه التي قضاها في بيت جدّه، وعبّر عن ذلك في قصيدة «دار جدي».
إضافة تعليق
لم يتم العثور على نتائج