تونس الخضراء
مجاناً
أضف إلى كتبي
نبذة عن الكتاب
«لا يستطيع الباحث في تاريخ تونس المعاصرة الاستغناء عن النظر في أصول وعوامل قد تبدو بعيدة كلّ البعد عمّا يجري الآن في ذلك القطر الإسلامي الخاضع منذ سنة 1881م لحكم دولة أوروبية حديثة.»
يضفي لقب «الخضراء» على تونس سحرًا خاصًّا، لا يقلّ عنه ثراؤها الطبيعي والبشري وتاريخها الحافل. في هذا الكتاب نعرف أكثر عن «تونس الخضراء»؛ تاريخها وجغرافيتها وخصائص سكانها من لغة ودين وأصول عرقية وغيرها، ونجول في أبرز المدن التونسية؛ «تونس» العاصمة، و«القيروان» أولى المدن التي شيّدها العرب الفاتحون في دول المغرب العربي، و«المهدية» و«سفاقس» على الساحل الشرقي، و«بنزرت» على الساحل الشمالي، بالإضافة إلى «قابس» و«توزر». جمعت مادة الكتاب من مصادر متنوّعة، ويقدّم له المؤرّخ الكبير «محمد شفيق غربال» مقدمة تحليلية بالغة الأهمية، تتناول تونس الحديثة بنظرة متفحّصة شاملة، تربط فصولها التاريخية بعضها ببعض من جهة، وبواقع هذا البلد في منتصف القرن العشرين من جهة أخرى، حين كانت تونس لا تزال ترزح تحت نير المحتلّ الأجنبي، يقاومه أبناؤها في سبيل التحرّر.
يضفي لقب «الخضراء» على تونس سحرًا خاصًّا، لا يقلّ عنه ثراؤها الطبيعي والبشري وتاريخها الحافل. في هذا الكتاب نعرف أكثر عن «تونس الخضراء»؛ تاريخها وجغرافيتها وخصائص سكانها من لغة ودين وأصول عرقية وغيرها، ونجول في أبرز المدن التونسية؛ «تونس» العاصمة، و«القيروان» أولى المدن التي شيّدها العرب الفاتحون في دول المغرب العربي، و«المهدية» و«سفاقس» على الساحل الشرقي، و«بنزرت» على الساحل الشمالي، بالإضافة إلى «قابس» و«توزر». جمعت مادة الكتاب من مصادر متنوّعة، ويقدّم له المؤرّخ الكبير «محمد شفيق غربال» مقدمة تحليلية بالغة الأهمية، تتناول تونس الحديثة بنظرة متفحّصة شاملة، تربط فصولها التاريخية بعضها ببعض من جهة، وبواقع هذا البلد في منتصف القرن العشرين من جهة أخرى، حين كانت تونس لا تزال ترزح تحت نير المحتلّ الأجنبي، يقاومه أبناؤها في سبيل التحرّر.
إضافة تعليق
لم يتم العثور على نتائج