عصر الازدهار تاريخ الامة العربية
الجزء الخامس
مجاناً
أضف إلى كتبي
نبذة عن الكتاب
عبر سلسلة من الكتب تحت عنوان «تاريخ الأمة العربية»، يرصد «محمد أسعد طلس» أطوارًا شتّى من الصعود والهبوط عاشتها بلاد العرب، منذ الجاهلية حتى عصر النهضة العربية الحديثة. وبين انبثاق وانطلاق واتساق وازدهار وانحلال وانحدار وانبعاث، يقرأ التاريخ الماضي ليرسم المستقبل الآتي.
في الجزء الذي بين أيدينا؛ تصل بنا الحكاية لتسرد حقبة بلغت فيها الأمة أوجها وازدهارها بعد أن كابدت الكثير؛ ألا وهي حقبة الدولة العباسية؛ فبعد أن استطاع العباسيون أن يزيحوا «بني أمية» عن درب الخلافة، وانتقلت العاصمة من «دمشق» إلى «الكوفة» ثم «الأنبار»، شيّدت «بغداد» عام 158ﻫ على يد «أبي جعفر المنصور»، وصارت عاصمة الخلافة الإسلامية، وواحدة من أكبر مدن العالم وأجملها، فشهدت أرضها على ازدهار مبهر ميّزها أدبًا وفنًّا وعلمًا ومعمارًا، وأخرج لنا من رحمها خير هذه الأمة على مدار ثلاثة قرون. يفرد الكاتب هذا الجزء ليعرفنا بكل ذلك وأكثر، مفصلًا في أحوال دولة «بني العباس» وعهد كل أمير من أمرائها، في الفترة ما بين عامي 132ﻫ و232ﻫ.
في الجزء الذي بين أيدينا؛ تصل بنا الحكاية لتسرد حقبة بلغت فيها الأمة أوجها وازدهارها بعد أن كابدت الكثير؛ ألا وهي حقبة الدولة العباسية؛ فبعد أن استطاع العباسيون أن يزيحوا «بني أمية» عن درب الخلافة، وانتقلت العاصمة من «دمشق» إلى «الكوفة» ثم «الأنبار»، شيّدت «بغداد» عام 158ﻫ على يد «أبي جعفر المنصور»، وصارت عاصمة الخلافة الإسلامية، وواحدة من أكبر مدن العالم وأجملها، فشهدت أرضها على ازدهار مبهر ميّزها أدبًا وفنًّا وعلمًا ومعمارًا، وأخرج لنا من رحمها خير هذه الأمة على مدار ثلاثة قرون. يفرد الكاتب هذا الجزء ليعرفنا بكل ذلك وأكثر، مفصلًا في أحوال دولة «بني العباس» وعهد كل أمير من أمرائها، في الفترة ما بين عامي 132ﻫ و232ﻫ.
إضافة تعليق
لم يتم العثور على نتائج