فكتوريا
ملكة الإنجليز وإمبراطورة الهند
تاريخ النشر:
٢٠٢٣
تصنيف الكتاب:
الناشر:
عدد الصفحات:
١١٧ صفحة
الصّيغة:
مجاناً
أضف إلى كتبي
نبذة عن الكتاب
«اعتنوا بها فإنّها ستكون ملكة إنجلترا يومًا ما.» هذه نبوءة الدّوق «كنت» والد «فكتوريا» لابنته؛ النّبوءة التي أخذت تنمو حتّى أصبحت صاحبتها ملكة تحكم نحو أربعمائة مليون إنسان.
كانت الملكة فكتوريا تدوّن كلّ صغيرة وكبيرة من أحداث سيرتها الذاتيّة، ونشرت في ذلك أكثر من كتاب، وكذلك فعل عديد من نساء ورجال بلاطها، ومن بعدهم كثيرون من المؤرّخين شرقًا وغربًا، وهكذا تتوافر لنا اليوم صفحات ضخمة من ذلك التاريخ الفاخر والغنيّ بالتفاصيل المدهشة، وكيف لا و«فكتوريا» هي أشهر امرأة حكمت بريطانيا العظمى، امتدّ حكمها لأكثر من ستين عامًا، وسمّيت فترة حكمها بالعصر الفكتوري؛ العصر الذي وصلت فيه الإمبراطوريّة البريطانيّة إلى أقصى اتساع لها، حتى ضمّت بلاد الهند شرقًا، كما بلغت الثورة الصناعيّة قمّتها في بريطانيا آنذاك. في هذا الكتاب خلاصة دسمة لتاريخ تلك الشخصيّة التاريخيّة اللامعة، يقدّمها لنا «يعقوب صرّوف» مستعرضًا مختلف جوانب نشأتها وحياتها وأحوال البلاد في عهدها، موثّقًا ذلك بمجموعة من الصور أكسبت السرد متعة إضافيّة.
كانت الملكة فكتوريا تدوّن كلّ صغيرة وكبيرة من أحداث سيرتها الذاتيّة، ونشرت في ذلك أكثر من كتاب، وكذلك فعل عديد من نساء ورجال بلاطها، ومن بعدهم كثيرون من المؤرّخين شرقًا وغربًا، وهكذا تتوافر لنا اليوم صفحات ضخمة من ذلك التاريخ الفاخر والغنيّ بالتفاصيل المدهشة، وكيف لا و«فكتوريا» هي أشهر امرأة حكمت بريطانيا العظمى، امتدّ حكمها لأكثر من ستين عامًا، وسمّيت فترة حكمها بالعصر الفكتوري؛ العصر الذي وصلت فيه الإمبراطوريّة البريطانيّة إلى أقصى اتساع لها، حتى ضمّت بلاد الهند شرقًا، كما بلغت الثورة الصناعيّة قمّتها في بريطانيا آنذاك. في هذا الكتاب خلاصة دسمة لتاريخ تلك الشخصيّة التاريخيّة اللامعة، يقدّمها لنا «يعقوب صرّوف» مستعرضًا مختلف جوانب نشأتها وحياتها وأحوال البلاد في عهدها، موثّقًا ذلك بمجموعة من الصور أكسبت السرد متعة إضافيّة.
إضافة تعليق
لم يتم العثور على نتائج