صاحب الظل الطويل
تاريخ النشر:
٢٠٢٤
تصنيف الكتاب:
الناشر:
عدد الصفحات:
٩١ صفحة
الصّيغة:
٢٥٠
شراء
نبذة عن الكتاب
هل سمعت يومًا عن طفلة صغيرة سُرقت من مهدها؟
لعلها هي أنا! لو كنّا أشخاصًا في رواية لكان هذا حل المعضلة، أليس كذلك؟
إنه شيء غريب! ألّا يعرف الإنسان هويته، إنه مثير ورومانسي، فلعلّي لستُ أمريكية، فالعديد من الناس ليسوا كذلك، لعلّي أنتمي إلى سلالة الرومان القدماء، أو ربما كنتُ من سلالة الفايكنج، أو ربما ابنة لروسي منفي بسجون سيبيريا، أو ربما أكون غجرية، وأعتقد أنني كذلك؛ لأنني أملك روحًا هائمة للغاية رغم أنه لم تحن الفرصة لتنميتها بعد.
جين ويبستر: هي كاتبةٌ أمريكيةٌ، كتبت مجموعة من أشهر الروايات العالمية الرائعة، وتُرجمت إحداها إلى أكثر من 18 لغة، وقفزت حكايتها المميزة إلى المسرح ثم عالم التلفاز والسينما، لتظهر على الشاشة الصغيرة والكبيرة من خلال أجمل المسلسلات والأفلام المحفورة في قلوبنا وعقولنا. استوحت رواياتها من رحلاتها وخيالاتها واختلاطها بمختلف شرائح المجتمع ومن أفكارها الإصلاحية للكثير من قضايا المجتمع؛ فكانت رواية Daddy-Long-Legs أو كما تُسمى باللغة العربية “صاحب الظل الطويل” إحدى أروع الروايات؛ التي حملت العديد من الأفكار الإصلاحية لحال الأيتام وحفّزت تحسين معاملتهم في المؤسسات المعنية بأمورهم.
لعلها هي أنا! لو كنّا أشخاصًا في رواية لكان هذا حل المعضلة، أليس كذلك؟
إنه شيء غريب! ألّا يعرف الإنسان هويته، إنه مثير ورومانسي، فلعلّي لستُ أمريكية، فالعديد من الناس ليسوا كذلك، لعلّي أنتمي إلى سلالة الرومان القدماء، أو ربما كنتُ من سلالة الفايكنج، أو ربما ابنة لروسي منفي بسجون سيبيريا، أو ربما أكون غجرية، وأعتقد أنني كذلك؛ لأنني أملك روحًا هائمة للغاية رغم أنه لم تحن الفرصة لتنميتها بعد.
جين ويبستر: هي كاتبةٌ أمريكيةٌ، كتبت مجموعة من أشهر الروايات العالمية الرائعة، وتُرجمت إحداها إلى أكثر من 18 لغة، وقفزت حكايتها المميزة إلى المسرح ثم عالم التلفاز والسينما، لتظهر على الشاشة الصغيرة والكبيرة من خلال أجمل المسلسلات والأفلام المحفورة في قلوبنا وعقولنا. استوحت رواياتها من رحلاتها وخيالاتها واختلاطها بمختلف شرائح المجتمع ومن أفكارها الإصلاحية للكثير من قضايا المجتمع؛ فكانت رواية Daddy-Long-Legs أو كما تُسمى باللغة العربية “صاحب الظل الطويل” إحدى أروع الروايات؛ التي حملت العديد من الأفكار الإصلاحية لحال الأيتام وحفّزت تحسين معاملتهم في المؤسسات المعنية بأمورهم.
إضافة تعليق
لم يتم العثور على نتائج