اوركسترا
تاريخ النشر:
٢٠١٧
تصنيف الكتاب:
الناشر:
عدد الصفحات:
٥٩ صفحة
الصّيغة:
١٠٠
شراء
نبذة عن الكتاب
مجموعة قصصية للروائيّة والقاصة الأردنية سميحة خريس، صدرت للمرة الأولى منذ أكثر من عشرين عام، في العام 1996 عن دار الكندي في إربد، وتحتوي على اثني عشر قصة، وتقع في 72 صفحة.
وتحتوي المجموعة على القصص أوركسترا، كاتبة ليوم واحد، يوم، حالة، الفندق، الفتى والكرسي، الأخضر، صهيل، أم عوني، تلميذة، صوفيا، شوق.
ويقول عنها الناقد الأردني محمد المشايخ: «تمثل هذه المجموعة القصصية تحولات الواقع والإبداع معًا، وتعبّران عن قدرة سميحة خريس على استثمار مختلف منجزات السّرد القصصي لتمس الحياة الإنسانية بكل ما فيها من شمول وعمومية، مع الانحياز ل «الجنوسة» أحيانًا، وتصنف هذه المجموعة ضمن الواقعية بأبعادها النقدية والسحرية.»
وقد ظهر التصور في مجموعتها أوركسترا؛ وهو حركة يتم بها الاستدلال والتحجيج والتشبيه والتفتيت والتجميع وإعادة التجميع والتأليف. ومن ابرز الكتاب الذين انعكست السمات الإيجابية للحداثة في قصصهم.
ومن القصص التي كانت ولا تزال تؤرق الكاتبة والمجتمع المثقف قصة كاتبة ليوم واحد، عندما تصبح طبيبة نفسية كاتبة يحتفى بها عن طريق الصدفة، ونقتبس من بدايتها: «لم أنو أن أكتب قصة أو أن أزج بنفسي في عالمكم الإبداعي، وألوث حرمة مقدساتكم الفكرية، ولأني بريئة تمامًا من الادعاء فأنني أفضل أن تعتبروا هذا المكتوب مجرد تقرير، نعم تقرير طبي، وهو الشيء الوحيد الذي أجيد كتابته، وللأمانة العلمية، أفيدكم بأنني كتبت التقرير باللغة الإنجليزية، ثم دفعت به إلي مترجم قانوني ليكتبه.»
وتحتوي المجموعة على القصص أوركسترا، كاتبة ليوم واحد، يوم، حالة، الفندق، الفتى والكرسي، الأخضر، صهيل، أم عوني، تلميذة، صوفيا، شوق.
ويقول عنها الناقد الأردني محمد المشايخ: «تمثل هذه المجموعة القصصية تحولات الواقع والإبداع معًا، وتعبّران عن قدرة سميحة خريس على استثمار مختلف منجزات السّرد القصصي لتمس الحياة الإنسانية بكل ما فيها من شمول وعمومية، مع الانحياز ل «الجنوسة» أحيانًا، وتصنف هذه المجموعة ضمن الواقعية بأبعادها النقدية والسحرية.»
وقد ظهر التصور في مجموعتها أوركسترا؛ وهو حركة يتم بها الاستدلال والتحجيج والتشبيه والتفتيت والتجميع وإعادة التجميع والتأليف. ومن ابرز الكتاب الذين انعكست السمات الإيجابية للحداثة في قصصهم.
ومن القصص التي كانت ولا تزال تؤرق الكاتبة والمجتمع المثقف قصة كاتبة ليوم واحد، عندما تصبح طبيبة نفسية كاتبة يحتفى بها عن طريق الصدفة، ونقتبس من بدايتها: «لم أنو أن أكتب قصة أو أن أزج بنفسي في عالمكم الإبداعي، وألوث حرمة مقدساتكم الفكرية، ولأني بريئة تمامًا من الادعاء فأنني أفضل أن تعتبروا هذا المكتوب مجرد تقرير، نعم تقرير طبي، وهو الشيء الوحيد الذي أجيد كتابته، وللأمانة العلمية، أفيدكم بأنني كتبت التقرير باللغة الإنجليزية، ثم دفعت به إلي مترجم قانوني ليكتبه.»
إضافة تعليق
لم يتم العثور على نتائج