ذكرى شهداء العلم والغربة
نبذة عن الكتاب
«ذكرى شهداء العلم والغربة» للصّحفي والشاعر المصري فرج سليمان فؤاد، تناول فيها حادثة مفجعة أودت بحياة نخبة من الطلاب المثقّفين الذين ارتحلوا في بعثة علميّة إلى أوروبا، حيث غادروا من ميناء الإسكندرية في مارس عام 1920م، متّجهين إلى ڤيينا، على نيّة الوصول إلى برلين بعدها.
كتب في ذكرى شهداء العلم، ووثّق تواريخ حياتهم وسيرهم، وتحدّث عن كيفية وقوع الفاجعة الأليمة، التي تعرّض لها اثنا عشر طالبًا مصريًّا، من خلال حادث تصادم مروّع وقع عند أحد المرتفعات.
تابع من سلم من طلبة القافلة الأخرى طريقه إلى عاصمة ألمانيا، وقد ارتحلوا بعدما استقلّوا القطار من مدينة تريستا بإيطاليا، إلا القليل منهم تخلّفوا للعناية بأمر المنكوبين. وحينما وصل الخبر إلى مسامع الطلبة المصريين في ألمانيا والنمسا وإيطاليا انتدبوا جماعة منهم للقيام بما يدعوهم إليه الواجب الوطني.
تناول الكتاب عناية الوفد المصري بالشهداء، وأورد كلماتٍ للكتّاب وقصائد لمشاهير الشعراء في رثاء الشهداء. ويشير إلى عظمة جنازتهم التي شيعها ﺑ الإسكندرية أكثر من أربعمائة ألف مصري.
كتب في ذكرى شهداء العلم، ووثّق تواريخ حياتهم وسيرهم، وتحدّث عن كيفية وقوع الفاجعة الأليمة، التي تعرّض لها اثنا عشر طالبًا مصريًّا، من خلال حادث تصادم مروّع وقع عند أحد المرتفعات.
تابع من سلم من طلبة القافلة الأخرى طريقه إلى عاصمة ألمانيا، وقد ارتحلوا بعدما استقلّوا القطار من مدينة تريستا بإيطاليا، إلا القليل منهم تخلّفوا للعناية بأمر المنكوبين. وحينما وصل الخبر إلى مسامع الطلبة المصريين في ألمانيا والنمسا وإيطاليا انتدبوا جماعة منهم للقيام بما يدعوهم إليه الواجب الوطني.
تناول الكتاب عناية الوفد المصري بالشهداء، وأورد كلماتٍ للكتّاب وقصائد لمشاهير الشعراء في رثاء الشهداء. ويشير إلى عظمة جنازتهم التي شيعها ﺑ الإسكندرية أكثر من أربعمائة ألف مصري.
إضافة تعليق
لم يتم العثور على نتائج