الحلل السندسية في الأخبار والآثار الأندلسية
الجزء الثالث
نبذة عن الكتاب
«الحلل السندسية في الأخبار والآثار الأندلسيّة» كتاب في تاريخ الأندلس وضعه المفكّر العربي شكيب أرسلان، سبقه جزءين تناولا شمالي إسبانية، أمّا هذا الجزء فيسلّط الضوء على شرقي الأندلس ًمن طرطوشة في الشّمال الشرقي نزولًا إلى حد لورقة في الجنوب الغربي، ويتعرّض إلى مملكة بلنسية وملحقاتها، ومملكة مرسية وتوابعها، مما كان يطلق عليه اسم شرق الأندلس. وقد تناول من نبغ في هذه البلاد الشرقيّة من العلماء والأدباء، مع زيادة التوسّع في أخبارهم، ومع بعض استطرادات متشعّبة من أصل الموضوع.
يمثل الكتاب صورة من أدب الرّحلات، ويتحدّث عن طرطوشة، وبنشكلة وعلماؤها، و مدينة المنارة، ومربيطر، ومدينة إشكرب، ثمّ عاد إلى جغرافيّة بلنسية وملحقاتها ، وجاء بمذكّرة من قلمه عن رحلته الشّخصيّة التي خاضها إلى مرسية وبلنسية، حيث قضى ستّ سنوات في الأندلس.
خصّ الكتاب بعض المدن في تناوله مثل: قرطاجنّة، و شاطبة، والمدن القريبة منها، وقسطنطانية، ولقنت، وألش، أوريوله، و شقورة، وقدّم توضيحًا عن شنجالة أيضًا،و لورقة،و قرطاجنة.
يمثل الكتاب صورة من أدب الرّحلات، ويتحدّث عن طرطوشة، وبنشكلة وعلماؤها، و مدينة المنارة، ومربيطر، ومدينة إشكرب، ثمّ عاد إلى جغرافيّة بلنسية وملحقاتها ، وجاء بمذكّرة من قلمه عن رحلته الشّخصيّة التي خاضها إلى مرسية وبلنسية، حيث قضى ستّ سنوات في الأندلس.
خصّ الكتاب بعض المدن في تناوله مثل: قرطاجنّة، و شاطبة، والمدن القريبة منها، وقسطنطانية، ولقنت، وألش، أوريوله، و شقورة، وقدّم توضيحًا عن شنجالة أيضًا،و لورقة،و قرطاجنة.
إضافة تعليق
لم يتم العثور على نتائج