أثر العرب في الحضارة الأوروبية
تاريخ النشر:
٢٠١٧
تصنيف الكتاب:
الناشر:
عدد الصفحات:
٢٠١ صفحة
الصّيغة:
١٠٠
شراء
نبذة عن الكتاب
كانت أمم الشرق العربي في مقدمة الأمم التي انصرفت إليها جهود الباحثين، إذ كانت في موقعها الّذي يتوسّط القارات الثلاث قبلة الأنظار، ومحور المقاصد، ومدار البحث في أصول التواريخ والعقائد، بل أصول الثقافة الأوروبية التي لا تعدو أن تؤول إلى الديانات الكتابية أو الثقافة اليونانية.
وقد أثرت الحضارة العربية حضارة العالم الأوروبي، في جميع المجالات العلميّة والأدبيّة، ويرى العقّاد في هذا الكتاب أنّ أثر أوروبّا الحديثة في النهضة العربيّة ليس إلّا جزء من سداد الدّيون، لحضارة لطالما نهلت من آدابها وعلومها.
والعقّاد هو عباس محمود العقاد؛ أديب، وشاعر، ومؤرّخ ، وفيلسوف مصريّ، كرّس حياته للأدب، كما أنّه صحفيٌّ له العديد من المقالات، وقد لمع نجمه في الأدب العربيّ الحديث، وبلغ مرتبة رفيعة.
ولد العقاد في محافظة أسوان سنة 1889، في أسرةٍ بسيطة الحال، فاكتفى بالتّعليم الابتدائيّ، ولكنّه لم يتوقّف عن سعيه الذّاتيّ للعلم والمعرفة، فقرأ الكثير من الكتب.
وقد ألّف ما يزيد على مئة كتاب، وتُعدّ كتب العبقريّات من أشهر مؤلّفاته.
توفّي سنة 1964، تاركًا خلفه ميراثًا أدبيًّا زاخرًا.
وقد أثرت الحضارة العربية حضارة العالم الأوروبي، في جميع المجالات العلميّة والأدبيّة، ويرى العقّاد في هذا الكتاب أنّ أثر أوروبّا الحديثة في النهضة العربيّة ليس إلّا جزء من سداد الدّيون، لحضارة لطالما نهلت من آدابها وعلومها.
والعقّاد هو عباس محمود العقاد؛ أديب، وشاعر، ومؤرّخ ، وفيلسوف مصريّ، كرّس حياته للأدب، كما أنّه صحفيٌّ له العديد من المقالات، وقد لمع نجمه في الأدب العربيّ الحديث، وبلغ مرتبة رفيعة.
ولد العقاد في محافظة أسوان سنة 1889، في أسرةٍ بسيطة الحال، فاكتفى بالتّعليم الابتدائيّ، ولكنّه لم يتوقّف عن سعيه الذّاتيّ للعلم والمعرفة، فقرأ الكثير من الكتب.
وقد ألّف ما يزيد على مئة كتاب، وتُعدّ كتب العبقريّات من أشهر مؤلّفاته.
توفّي سنة 1964، تاركًا خلفه ميراثًا أدبيًّا زاخرًا.
إضافة تعليق
لم يتم العثور على نتائج