صفحات مطوية
١٠٠
شراء
نبذة عن الكتاب
يُصوّرُ صلاح ذهني وهو أديبٌ وقاصّ مصريّ الأحداث بعدسته السّرديّة موثّقًا تفاصيلها ما بين بدايةٍ أثارته بواقعيّتها ونهايةٍ أثارها بخياله.
في هذه المجموعة يُقدّم الكاتب "صلاح ذهني" ثلاث عشرة قصّة بحُلّةٍ متنوّعةٍ في موضوعاتها مُتعدّدة في أساليبها.
وهذه القصص دارت أحداثُها على أرض الواقع مع أشخاصٍ حقيقييّن، تنوّعت تجاربهم وظروفهم ومشاعرهم، فعاشوا الحياة بكلّ ألوانها، فاختبروا فسحة الأمل وضيق الألم، زيارة الفرح وإقامة التّرح، حلاوة الحبّ ومرارة الفراق، فطوى بعضهم بالنّسيان تجربة أرهقتهُ حزنًا وألمًا، ومضى بعضهم الآخر في حيواتهم يجرّون قلوبهم هاربين، إذ تُطاردُهم ذكرياتهم بمعاولها إلى ما بعد النّهاية، ولا يُسعفُهمُ النّسيان.
يقول "صلاح ذهني" مُستهلًّا مجموعته بقصّة "أكواخ خشبيّة": "كان يجب أن يملأ نفسي شعور الاشمئزاز، ولكن القدر أراد غير ما أردت…"!
وكذلك قال أبو الطّيب المُتنبي:
"ما كلُّ ما يتمنّى المرءُ يُدركُهُ
تجري الرّياحُ بما لا تشتهي السُّفُنُ".
فلعلّ ريحا ما جاءت كما نشتهي، ولعلّها "تحرّكت السّفينة بهدوء".!
في هذه المجموعة يُقدّم الكاتب "صلاح ذهني" ثلاث عشرة قصّة بحُلّةٍ متنوّعةٍ في موضوعاتها مُتعدّدة في أساليبها.
وهذه القصص دارت أحداثُها على أرض الواقع مع أشخاصٍ حقيقييّن، تنوّعت تجاربهم وظروفهم ومشاعرهم، فعاشوا الحياة بكلّ ألوانها، فاختبروا فسحة الأمل وضيق الألم، زيارة الفرح وإقامة التّرح، حلاوة الحبّ ومرارة الفراق، فطوى بعضهم بالنّسيان تجربة أرهقتهُ حزنًا وألمًا، ومضى بعضهم الآخر في حيواتهم يجرّون قلوبهم هاربين، إذ تُطاردُهم ذكرياتهم بمعاولها إلى ما بعد النّهاية، ولا يُسعفُهمُ النّسيان.
يقول "صلاح ذهني" مُستهلًّا مجموعته بقصّة "أكواخ خشبيّة": "كان يجب أن يملأ نفسي شعور الاشمئزاز، ولكن القدر أراد غير ما أردت…"!
وكذلك قال أبو الطّيب المُتنبي:
"ما كلُّ ما يتمنّى المرءُ يُدركُهُ
تجري الرّياحُ بما لا تشتهي السُّفُنُ".
فلعلّ ريحا ما جاءت كما نشتهي، ولعلّها "تحرّكت السّفينة بهدوء".!
إضافة تعليق
لم يتم العثور على نتائج