محاضرات في تاريخ المبادئ الاقتصادية والنظامات الأوروبية
١٠٠
شراء
نبذة عن الكتاب
أراد الكاتب من خلال هذه المحاضرات الأربع أن يضعنا في أجواء نشأة النظريات الاقتصادية وبداياتها، منذ عرفتها الحضارات القديمة، فمنذ القرن السابع عشر ومصطلح «الاقتصاد السياسي» يدوّي في بلاد الشرق؛ فقد كانت هذه البلاد هي أول من عرفه ومارسه، ووضعوا له المبادئ التي يسير عليها، ثم جاء بعدهم اليونانيون، فهم أصحاب المدنية الكُبرى. ولم يكن الاقتصاد في هذه العصور مجرد نظريات تتصارع ولا مذاهب تُطبّق، بل كان المحرك الأساسي لأي نهوض أو ركود لأمة من الأمم.
يبدأ الكتاب في تأريخ ظهور علم الاقتصاد، أو أفكار الاقتصاد السياسي الذي ظهر في الشرق في مصر والهند، وبعدها ظهر في اليونان وقد أطلق عليها اسم (أصحاب المدنية الكبرى) والتي ظهر فيها أول كتاب في التاريخ عن الاقتصاد عن الحكيم هسيود واسمه (الأعمال والأيام)
ثمّ يتحدث عن الاقتصاد في القرون الوسطى، وكيف كان الظهور الرسمي الحقيقي لفكرة أو لعلم الاقتصاد السياسي في فرنسا على يد مجموعة من المفكرين يطلق عليهم الفيزوقراطيين.
يتكلم في المحاضرة التالية عن آدم سميث؛ ومساحات اتفاقه واختلافه مع الفيزوقراطيين وتأثره بهم،وتطرق للحديث عن أسباب شهرة آدم سميث وكتابه (ثروة الأمم) والذي كان بمثابة نقلة نوعية في الاقتصاد عامة.
في المحاضرة الأخيرة يتكلّم عن الاقتصاديين المرتابين، أو البسيميست؛ والفرق بينهم وبين المستبشرين (سميث والفيزوقراطيين)
يبدأ الكتاب في تأريخ ظهور علم الاقتصاد، أو أفكار الاقتصاد السياسي الذي ظهر في الشرق في مصر والهند، وبعدها ظهر في اليونان وقد أطلق عليها اسم (أصحاب المدنية الكبرى) والتي ظهر فيها أول كتاب في التاريخ عن الاقتصاد عن الحكيم هسيود واسمه (الأعمال والأيام)
ثمّ يتحدث عن الاقتصاد في القرون الوسطى، وكيف كان الظهور الرسمي الحقيقي لفكرة أو لعلم الاقتصاد السياسي في فرنسا على يد مجموعة من المفكرين يطلق عليهم الفيزوقراطيين.
يتكلم في المحاضرة التالية عن آدم سميث؛ ومساحات اتفاقه واختلافه مع الفيزوقراطيين وتأثره بهم،وتطرق للحديث عن أسباب شهرة آدم سميث وكتابه (ثروة الأمم) والذي كان بمثابة نقلة نوعية في الاقتصاد عامة.
في المحاضرة الأخيرة يتكلّم عن الاقتصاديين المرتابين، أو البسيميست؛ والفرق بينهم وبين المستبشرين (سميث والفيزوقراطيين)
إضافة تعليق
لم يتم العثور على نتائج