فاتنة الإمبراطور
فرانسوا جوزيف إمبراطور النمسا السابق وعشيقته كاترين شراط
تاريخ النشر:
٢٠١٧
تصنيف الكتاب:
الناشر:
عدد الصفحات:
٢٤٨ صفحة
الصّيغة:
١٠٠
شراء
نبذة عن الكتاب
تبدأ القصة بأمر الإمبراطور فرانسوا جوزيف إعتقال شاب" شراط" وحبسه لمدة 10 سنين مع الأشغال الشاقة وهذا لأن الشاب قذف إسم الإمبراطور ثم ترفع الممثلة كاترين شراط عريضة استرحام وتنتظر أمر الإمبراطور للإمتثال، فيأمر الإمبراطور بدخولها وما يلبث أن يلمح امرأة كأنّها البدر على غصن يرتجف تحت خطرات النسيم ،فتقول هذه المرأة للإمبراطور :
(( أتوسل الى رحمتك أن تعفو عن أخي فما هو مذنب وإنما طيشه ونزقه مذنبان)).
بطل هو الإمبراطور «فرانسوا جوزيف» الذي حكم النمسا زهاء 68 عامًا حتى وفاته عام 1916م، وعرفه الناس ملكًا طيبًا مسالمًا، قضى حياته عاشقًا ل «كاترين شراط» الممثلة الحسناء التي فتنته عن زوجته وابنه وريث عرشه.
يروي لنا «نقولا حدّاد» هنا كيف أوغلت الفاتنة في القصر، وكيف استطاعت بعد حادثة عريضة الاسترحام تلك أن تحصل على ما هو أثمن من رحمة جوزيف؛ قلبه وماله.
أحداث الرواية تجسّد فصول ذلك الصراع الذي احتدم بين الإمبراطور وعشيقته من جهةٍ، وبين الإمبراطورة الشرعية ووصيفتها من جهةٍ أخرى، في حكاية تاريخية ذاع شقُّها الغراميُّ في البلاط النمساوي، حتى أطلقوا على إمبراطورهم ذاك اسم «شراط» تيمُّنًا بعشيقته.
(( أتوسل الى رحمتك أن تعفو عن أخي فما هو مذنب وإنما طيشه ونزقه مذنبان)).
بطل هو الإمبراطور «فرانسوا جوزيف» الذي حكم النمسا زهاء 68 عامًا حتى وفاته عام 1916م، وعرفه الناس ملكًا طيبًا مسالمًا، قضى حياته عاشقًا ل «كاترين شراط» الممثلة الحسناء التي فتنته عن زوجته وابنه وريث عرشه.
يروي لنا «نقولا حدّاد» هنا كيف أوغلت الفاتنة في القصر، وكيف استطاعت بعد حادثة عريضة الاسترحام تلك أن تحصل على ما هو أثمن من رحمة جوزيف؛ قلبه وماله.
أحداث الرواية تجسّد فصول ذلك الصراع الذي احتدم بين الإمبراطور وعشيقته من جهةٍ، وبين الإمبراطورة الشرعية ووصيفتها من جهةٍ أخرى، في حكاية تاريخية ذاع شقُّها الغراميُّ في البلاط النمساوي، حتى أطلقوا على إمبراطورهم ذاك اسم «شراط» تيمُّنًا بعشيقته.
إضافة تعليق
لم يتم العثور على نتائج