نقض كتاب الإسلام وأصول الحكم
نبذة عن الكتاب
جاء هذا الكتاب للشيخ والعالم محمد الخضر حسين (وهو فقيه، وعالم لغوي، ومصلح ديني، ورائد من رواد الوسطية والتجديد في القرن الرابع عشر الهجري، أحد كبار شيوخ الجامع الأزهر( ردّا على كتاب «الإسلام وأصول الحكم» ﻟ «علي عبد الرازق» الذي أثار جدلًا واسعًا في أوساط المفكرين من المثقفين والسياسيين وعلماء الأزهر آنذاك؛ فانبرى بعض المؤيدين والمعارضين يتناولون أفكاره بالنقض والتحليل، كلٌّ يبحث عن غايته.
وقد بدا للخضر أن الكتاب يحتوي على الكثير من المغالطات التي تنكرها الشريعة والتاريخ؛ فتناول أفكار الكتاب مُفنّدًا لها بالأدلة؛ فاعترض على إنكاره نظرية الخلافة مؤكدًا أنها من دعائم النظام السياسي الإسلامي الذي أرساه الرسول، كما رفض فكرة أن الإسلام جاء كدين بلا دولة؛ فساق العديد من البراهين من القرآن والسنة والتاريخ. إن الكتاب حلقة في إطار صراع الأفكار والمعتقدات في تلك الفترة.
جاء الكتاب مرتب على ثلاثة أقسام :
الأول: الخلافة والإسلام، وموضوع القسم الثاني: الحكومة والإسلام، وموضوع القسم الثالث: الخلافة والحكومة في التاريخ.
وقد بدا للخضر أن الكتاب يحتوي على الكثير من المغالطات التي تنكرها الشريعة والتاريخ؛ فتناول أفكار الكتاب مُفنّدًا لها بالأدلة؛ فاعترض على إنكاره نظرية الخلافة مؤكدًا أنها من دعائم النظام السياسي الإسلامي الذي أرساه الرسول، كما رفض فكرة أن الإسلام جاء كدين بلا دولة؛ فساق العديد من البراهين من القرآن والسنة والتاريخ. إن الكتاب حلقة في إطار صراع الأفكار والمعتقدات في تلك الفترة.
جاء الكتاب مرتب على ثلاثة أقسام :
الأول: الخلافة والإسلام، وموضوع القسم الثاني: الحكومة والإسلام، وموضوع القسم الثالث: الخلافة والحكومة في التاريخ.
إضافة تعليق
لم يتم العثور على نتائج